يقول جيف سميث، وهو أحد مالكي هذه المدجنة في «ليبَنان» بولاية ميزوري الأميركية، إن الطلبَ على منتجات منشأتهم من الدجاج والبيض في ازدياد، لكنهم لم يستطيعوا التوسع في السنوات الثلاث الماضية، بسبب نقص الأيدي العاملة. وهي مشكلة طالما اشتكى منها أصحاب الأعمال ومسؤولو الشركات والمصانع في الولايات المتحدة، ولها صلة بالجدل بين الحزبين الرئيسيين، «الديمقراطي» و«الجمهوري»، حول الموقف من المهاجرين وطالبي اللجوء المتدفقين عبر الحدود مع المكسيك. وإلى أن يجد ذلك الجدل تسويته النهائية، يستمر عجز سميث وشركاؤه عن التوسع وزيادة العائد الربحي لمنشأتهم! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)