تغوص كيم كارداشيان مجدداً في قضية كيفن كيث المدان بجريمة قتل ثلاثية يقول إنه لم يرتكبها. كان الضحايا في الشقة ذاتها إلى جانب ريتشارد وارن صديق ماريشيل واثنين من أقربائها. وبحسب برنامج «النظام»، ظهر رجل فجأة على الباب وطلب التحدث إلى ليندا وحين أصبح داخل الشقة أخرج سلاحاً وبدأ بإطلاق النار.
نجا ريتشارد وارن وقريبا ماريشيل، كوينتن ريفز وكوانيتا ريفز من الهجوم. كان كوينتن وكوانيتا يبلغان أربع وست سنوات على التوالي عندما وقع الهجوم. وأمسك كيفن كيث بعد يومين ووجهت إليه تهمة القتل الثلاثي من الدرجة الأولى وحكم عليه في وقت لاحق. وبحسب البودكاست، لم تقم الشرطة أبداً باستجوابه وحكم عليه بالإعدام. عام 2010، خفف تيد ستريكلاند الذي كان حاكم أوهايو آنذاك العقوبة إلى السجن المؤبد من دون إجراء محاكمة.
وتقول كارداشيان في الحلقة: «اطلعت على القضية منذ حوالى العام وحازت اهتمامي فعلاً. الموقف كله مقيت. ولا أعتقد بأنه حصل على حكم عادل». وقد انتقدها بشدة كل من كوينتن وكوانيتا اللذين يبلغان 33 و35 سنة في تقرير نشرته صحيفة «ديلي ميل».