أعربت بريتني سبيرز عن سعادتها بـ"أفضل يوم على الإطلاق" بعد إنهاء الوصاية التي كانت مفروضة عليها، حيث استعادت السيطرة على حياتها ومهنتها لأول مرة منذ نحو 14 عاما.
وكانت نجمة موسيقى البوب (39 عاما) تكافح لإنهاء الترتيبات القانونية المعقدة التي فرضت عليها عام 2008.
وقد أثارت الوصاية لفترة طويلة غضب الملايين من محبي المغنية إلا أن الضغوط تصاعدت لإنهاء الوصاية خلال الأشهر الـ12 الماضية، حيث أثارت سبيرز، التي كانت صامته في السابق، مشكلتها أمام الرأي العام. وفي أعقاب إنهاء الوصاية يوم الجمعة، احتفلت سبيرز على وسائل التواصل الاجتماعي وشكرت جمهورها المحب الذين تجمعوا خارج المحكمة بمدينة لوس أنجليس.