أعلنت الشرطة الفرنسية اليوم الأربعاء عن طعن صبي 15 عاما حتى الموت في بلدة رومان سور إيزير بجنوبي فرنسا.
ولم يتمكن المسعفون من إنقاذ الصبي، الذي توفى في المستشفى بعد فترة قصيرة من تعرضه للاعتداء مساء أمس الثلاثاء. ويتردد أن الهجوم سبقه شجار بين منفذ الهجوم والضحية قبل يوم الحادث.
وكان صبي 15 عاما قد تعرض للضرب حتى الموت الأسبوع الماضي على يد أربع شباب تتراوح أعمارهم من 17 إلى 20 عاما في ضاحية بباريس. وقد تم إلقاء القبض عليهم للاشتباه في ارتكابهم جريمة القتل.
ويتردد أنهم قاموا بضرب الطالب أثناء عودته من المدرسة، مما أدى لفقدانه الوعي. وتوفى بعد ذلك في عيادة بباريس.