كامبالا (وكالات)
ألغت أوغندا إجراءات الإغلاق المفروضة في منطقتين، اللتين تمثلان بؤرة تفشي مرض «الإيبولا»، الذي أودى بحياة 56 شخصاً، وذلك عقب عدم تسجيل انتقال للعدوى في البلاد خلال ما لا يقل عن 5 أسابيع.
وذكرت وكالة «بلومبرج للأنباء» أن مكتب رئيس أوغندا يوري موسيفيني قال في رسالة إلكترونية أمس الأول، إنه تم إلغاء حظر التجوال في منطقتي «موبيندي وكاساندا».
وقال الرئيس إن ما لا يقل عن 142 شخصاً أصيبوا بمرض «الإيبولا» منذ الإعلان عن التفشي في سبتمبر الماضي، من بينها 86 شخصاً تعافوا.
وقد تلقت أوغندا أول دفعة من 1200 جرعة من ثلاث لقاحات مرشحة من منظمة الصحة العالمية لمواجهة هذه السلالة مطلع هذا الشهر، حيث تستعد أوغندا للبدء في حملة تطعيم، بحسب ما ذكرته وزارة الصحة.