الرياض (الاتحاد)
أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن بالغ أسفها على أحداث العنف القبَلي الأخيرة التي وقعت في منطقة «كرينك» بولاية غرب دارفور.
ودعت الأمانة العامة جميع الأطراف إلى «التحلي بضبط النفس واتخاذ الحوار وسيلة لحل جميع المشكلات التي تنشأ بين المجموعات السكانية، حيث إن دارفور قد عُرف عن أهلها الحكمة والتسامح واحترام الآخر».
وقدّمت الأمانة العامة التعازي لأهالي الضحايا، معربة عن أملها في تمسك الأطراف السودانية باتفاق جوبا للسلام وما يرتبط به من ترتيبات أمنية تعود بالأمن والاستقرار على السودان وأهله.