أدلى الناخبون في كاليدونيا الجديدة بأصواتهم اليوم الأحد، في استفتاء على الاستقلال عن فرنسا هو الثالث والنهائي على هذا الأمر.
ومن المتوقع أن تأتي نتائج الاستفتاء النهائي متقاربة بعد أن جاءت نتيجة الاستفتاء الأول عام 2018 برفض الاستقلال بنسبة 57 بالمئة ثم برفضه بنسبة 53 بالمئة في الاستفتاء الثاني عام 2020.
وحتى الساعة الخامسة مساء بالتوقيت المحلي (0600 بتوقيت جرينتش) كان 41 بالمئة فقط من الناخبين قد أدلوا بأصواتهم وفقا للسفارة الفرنسية في كاليدونيا الجديدة.