واشنطن (أ ف ب)
بعد أشهر من العمل، تقدم وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) للمهتمين بالظواهر الفضائية تقريراً طال انتظاره حول الموضوع الحساس المرتبط بالأجسام الطائرة المجهولة، يوفر خريطة طريق للدراسة المستقبلية لهذه الظواهر الغامضة.
وكانت الوكالة قد أعلنت العام الماضي إطلاق تحقيق مستقل بقيادة مجموعة من العلماء البارزين وخبراء الطيران. ولم يكن الهدف منه مراجعة الأحداث التي رُصدت سابقاً واحداً تلو الآخر في محاولة لتفسيرها، ولكن تقديم توصيات حول كيفية دراستها بدقة في المستقبل.
وتعرّف وكالة ناسا هذه الظواهر بأنها رصد أحداث في السماء لا يمكن تحديدها علمياً بأنها طائرة أو ظاهرة طبيعية معروفة.