واشنطن (أ ف ب)
أظهرت دراسة نشرتها مجلة «ساينس»، أن الجفاف والأنشطة البشرية دمرت ثلث غابة الأمازون، ودعا المشاركون فيها إلى إقرار قوانين تحمي هذا النظام الإيكولوجي الحيوي المعرض للخطر.
وأشار الباحثون وغالبيتهم من جامعة «اونيفيرسيداديه إستادوال دي كامبيناس» البرازيلية، إلى أنّ الأضرار التي لحقت بالغابة الممتدة على تسعة بلدان، أكبر بكثير من تلك المُسجلة سابقاً.
وحلل الباحثون الآثار الناجمة عن الحرائق وقطع الأشجار والجفاف والتغيرات في الموائل على أطراف الغابة التي تُسمى بتأثيرات الأطراف. وأدت هذه الظواهر باستثناء الجفاف، إلى تدمير ما لا يقل عن 5.5 % من مساحة الغابة.