واشنطن (أ ف ب)
رصدت مهمة جديدة لوكالة ناسا الأميركية من الفضاء عشرات المواقع المسؤولة عن انبعاثات فائقة من الميثان، في إنجاز يأمل العلماء أن يساهم في الحد من الاحترار المناخي.
وترتبط هذه «الانبعاثات الفائقة» بشكل عام بمواقع لإنتاج الوقود الأحفوري أو معالجة النفايات، أو حتى بقطاعات الزراعة.
وأُطلقت مهمة إميت الفضائية في يوليو والتحمت بمحطة الفضاء الدولية، وكانت تهدف إلى مراقبة تأثير حركة الغبار المعدني على المناخ. لكنّها نجحت في مهمة أخرى ورصدت أكثر من 50 موقعاً يُصدر مستويات انبعاثات فائقة في آسيا الوسطى والشرق الأوسط وجنوب غرب الولايات المتحدة.