لندن (د ب أ)
كشفت دراسة حديثة تناولت التلوث الضوئي في الدول الأوروبية أن التحول إلى استخدام مصابيح الليد على نطاق واسع، يقلص قدرة البشر والحيوانات على النوم، ويقلل الاستفادة منه، وذلك لأن الضوء الأزرق يمنع إفراز هورمون الميلاتونين الذي يحفز الجسم على النوم.
وأشارت الدراسة التي أجراها فريق بحثي تابع لجامعة إكستر في بلدة بنرين البريطانية، إلى تعرض البشر والحيوانات لتداعيات صحية ضارة بسبب قلة النوم الناتجة عن التعرض للضوء الأزرق المنبعث في الشوارع من الأعداد المتزايدة من المصابيح التي تعمل بتقنية الباعث الثنائي للضوء (ليد).