الموصل (أ ف ب)
خوذة «في أر» يضعها زائر متحف «بيت تراث الموصل»، ثم يدور حول نفسه ليشاهد معالم مدينة الموصل التي لا تزال تحمل ندوب الحرب عبر «الواقع الافتراضي».
آلاف الصور لآثار ومعالم محافظة نينوى ومركزها مدينة الموصل التي دمرتها التنظيمات الإرهابية، دمجها مهندسون ليعيدوا رسم ملامحها ومنحها حياة ثانية، مقدمين للزوار فرصة القيام برحلة تاريخية فريدة.
ويشرح عبدالله بشار أحد مسؤولي المشروع: استخدمنا صوراً قديمة للمدينة، مثلاً جامع النبي يونس، ومعها صور التقطها أشخاص عاديون وأعدنا من خلالها بناء معالم المدينة.. ويضيف: إنها طريقة لإنقاذ ذاكرة الموصل.