تواجه شركة "ميتا بلاتفورمز" مجموعة من الدعاوى القضائية التي تزعم أنها ابتكرت خوارزميات في منصاتها تجذب الشباب إلى الإدمان المدمر.
وزعمت ثماني شكاوى، تم تقديمها في محاكم في مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، أن التعرض المفرط للمنصات، ومن بينها "فيسبوك" و"انستجرام"، أدى إلى محاولات انتحار أو حالات انتحار فعلية واضطرابات في تناول الطعام وأرق، من بين مشكلات أخرى.
ونقلت وسائل إعلام عن المحامي أندي بيرشفيلد، مدير شركة "بيزلي الين" للمحاماة والتي رفعت القضايا، قوله في بيان الأربعاء "هذه التطبيقات ربما كان الهدف منها تقليل الضرر المحتمل. ولكن بدلا من ذلك، تم اتخاذ قرار لدفع المراهقين بقوة للإدمان، تحت مسمى أرباح الشركات".