كاتماندو (أ ف ب)
وضع متسلّق فرنسي يبلغ سبعين عاماً نصب عينيه أن يُصبح أكبر شخص يتسلّق جبل إيفرست من دون الاستعانة بالأكسجين الاصطناعي، في مهمة يطمح خلالها أيضاً إلى أن يجد مساراً جديداً أكثر سلامة نحو بلوغ أعلى قمة في العالم.
ويعتزم مارك باتار استكشاف مسار جديد يتيح تجاوز منحدر خومبو الجليدي الخطر الذي ينبغي على متسلقي الجبال جميعهم عبوره للوصول إلى أعلى القمة الشهيرة من الجانب النيبالي.
وعام 2014، انهارت كتلة ضخمة من الجليد وسقطت في المنحدر الجليدي موديةً بحياة 16 مرشداً نيبالياً، في واحدة من أسوأ حوادث إيفرست المأسوية.