سان فرانسيسكو (أ ف ب)
كانت بيانات ومعلومات شخصية، عددها حوالي 38 مليوناً يعود بعضها لمنصات تعقب حالات الاتصال بالمصابين بكورونا، عرضة للخطر في وقت سابق من هذا العام بسبب خلل في تكوين برمجية من تصميم «مايكروسوفت» تستخدمها شركات ومؤسسات متنوعة. وأصدرت شركة «أبغارد» المتخصصة في الأمن المعلوماتي تقريراً عن تحقيق استغرق أشهراً عدة أظهر أن ملايين الأسماء والعناوين وأرقام الهوية الضريبية، وغيرها من المعلومات السرية أصبحت مكشوفة - ولكن لم تتعرض للاختراق- قبل حل المشكلة.