القاهرة (الاتحاد)
أظهر تقرير جديد مُثير للقلق أن عدد الشباب المصابين بالسرطان قد ارتفع بنسبة 30 في المئة على مدى العقود الأربعة الماضية، وأن المراهقين هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الكبد في الوقت الراهن مما كانوا عليه قبل 40 عاماً. وقال معدو التقرير الأميركيون، إنه في حين أن المراهقين يمثلون أقل من واحد بالمئة من جميع حالات السرطان الحديثة في الولايات المتحدة كل عام، إلا أنه يظل القاتل الأول عندما يتعلق الأمر بوفيات الشباب.