باريس (أ ف ب)
أكدت دراسة حديثة أن الاحترار الذي طرأ على مناخ العالم منذ بداية العصر الصناعي يعود إلى النشاطات البشرية، مشيرةً إلى أن الأسباب الطبيعية التي ساهمت فيه «لا تُذكر». وازدادت حرارة كوكب الأرض أكثر من درجة مئوية واحدة منذ منتصف القرن التاسع عشر، ما أدى إلى زيادة الظواهر الجوية القصوى في كل أنحاء العالم، كموجات الحرّ الشديد والفيضانات والأعاصير.