عدد اليوم
دبي (الاتحاد)
احتفل مستشفى دانة الإمارات للنساء والأطفال، جزء من مجموعة M42، بالعام الجديد 2025 باستقبال أربعة مواليد جدد، ثلاثة ذكور، وأنثى واحدة.
واستقبلت أسرة داغندان التي تحمل الجنسية الفلبينية أول المواليد الجدد في العام الجديد، وأطلقوا عليه اسم زكاي جاسيا.
وجاءت الولادة في تمام الساعة 12:08 صباحاً، وبلغ وزن المولود 3.29 كيلوجرام، ليثري أجواء الفرح والسرور في المستشفى.
وقال والده سامارث داغندان: «يسعدنا بدء العام الجديد باستقبال مولودنا الجديد، ونتوجه بالشكر لجميع كوادر مستشفى دانة الإمارات للنساء والأطفال على دعمهم اللامحدود، ورعايتهم المثلى والتجربة الاستثنائية التي وفروها لنا».
وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة سمية زاهر، المدير الطبي والرئيس التنفيذي لمستشفى دانة الامارات للنساء والأطفال: «بينما نستعد في مستشفى دانة الإمارات لعام آخر حافل بالنجاح والإنجاز، يسعدنا استقبال هؤلاء المواليد الجدد الذي عززوا احتفالاتنا بالعام الجديد بصحبة أسرهم ومختلف أفراد كوادر العمل في المستشفى، ونحن محظوظون للمشاركة في هذه شالتجربة المليئة بالفرح والسرور».
وأضافت: «يحرص كادر الرعاية لدينا من أطباء النساء والتوليد وأطباء الأطفال وحديثي الولادة وكوادر القبالة والتمريض على تقديم دعمٍ عالمي المستوى للأمهات وأطفالهن، إلى جانب الرعاية العطوفة والشاملة».
واحتفلت أسرة أحمد باستقبال ثاني المواليد في العام الجديد، وهي طفلة أنثى. ولدت بوزن 2.79 كيلوجرام.
وقال الوالد جولروخ: «يسعدنا استقبال فرد جديد في أسرتنا، خصوصاً مع احتفالاتنا بالعام الجديد 2025».
وكان ثالث المواليد الجدد ذكراً لأسرة سعيد، إذ ولد في تمام الساعة 3:47 صباحاً، بوزن 3.07 كيلوجرام.
وعبّر الوالدان عن عمق سعادتهما باستقبال مولودهم الجديد بالقول: «سررنا ببدء العام الجديد باستقبال ابننا بصحة وعافية. ونتوجه بجزيل الشكر لكادر الرعاية كافة في مستشفى دانة الإمارات للنساء والأطفال على الخدمات الاستثنائية والرعاية العطوفة التي قدموها لنا. فقد كانت التجربة متميزة بكل المقاييس».
واستمرت أجواء الاحتفالية بالعام الجديد في المستشفى مع قدوم رابع المواليد الجدد، وهو ذكر ولد في تمام الساعة 5:31 صباحاً بوزن 1.72 كيلوجرام.
وعبّرت عائلة سليمان عن فرحها بمولودها الجديد بالقول: «إن استقبال ابننا في هذا اليوم المميز نعمة كبيرة. ونحن ممتنون لأفراد كادر عمل مستشفى دانة الإمارات للنساء والأطفال كافة، على رعايتهم الاستثنائية وتفانيهم المطلق، والذين أدوا دوراً كبيراً في إثراء هذه اللحظات الرائعة من حياتنا».
