شهدت العلاقات الإماراتية الكويتية محطات تاريخية بارزة خلال ستة عقود على طريق التعاون والتكامل بين البلدين الشقيقي، أسهمت في ترسيخها وتطويرها والانتقال بها نحو آفاق رحبة ومستويات أوسع من التكامللتسريع خطط التنمية المستدامة فيما بينهما.
العلاقات المتميزة، أرسى دعائمها قيادات حكيمة في البلدين الشقيقين حرصت على تعزيزها وتطويرها في كل المجالات، تظللها روابط الدين واللغة والتاريخ والمصالح المشتركة.
العلاقات الثنائية تنعكس من خلال أوجه تعاون عديدة في قطاعات شتى على الصعيد السياسي والدبلوماسي والاقتصادي والثقافي وغيرها، وتترجمها علاقات شعبية متميزة بين أبناء البلدين. تلك العلاقات جعلتها مثالًا للروابط القوية المتأصلة سواء على المستوى الثنائي أو ضمن منظومة مجلس التعاون الخليجي لتحقيق مصالح البلدين الشقيقين وشعبيهما.
العلاقات الثنائية تشكل نموذجاً فريداً للعلاقات الدولية، والتي تشهد نمواً متزايداً تبني معها أساساً متيناً للارتقاء إلى مستويات وآفاق جديدة على الأصعدة كافة.
العلاقات الإماراتية الكويتية.. محطات بارزة ورؤى طموحة
— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) November 9, 2024
تقرير: أحمد الطنيجي#الكويت_ترحب_بمحمد_بن_زايد#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/5wN7r8MavZ