اعترفت أكثر من 65 دولة بالمجلس الوطني الانتقالي في ليبيا الذي تم تأسيسه في 27 فبراير. وفي ما يلي لائحة الدول التي اعترفت بالمجلس الانتقالي الليبي حتى أمس: - فرنسا: كانت أول دولة اعترفت بالمجلس الوطني الانتقالي “ممثلا شرعيا للشعب الليبي” في 10 مارس 2011، قطر: 28 مارس. - جزر المالديف: 3 أبريل، إيطاليا: 4 أبريل، غامبيا: 22 أبريل. - الأردن: 24 مايو - السنغال: 28 مايو. - مالطا: 1 يونيو، اسبانيا: 8 يونيو، استراليا: 9 يونيو، الإمارات العربية المتحدة: 12 يونيو، ألمانيا: 13 يونيو، كندا: 14 يونيو، بنما: 14 يونيو، النمسا: 18 يونيو - لاتفيا: 20 يونيو - الدنمارك: 22 يونيو - بلغاريا: 28 يونيو، كرواتيا: 28 يونيو. - تركيا: 3 يوليو، بولندا: 7 يوليو، بنيلوكس (بلجيكا ولوكسمبورج وهولندا): 13 يوليو، الولايات المتحدة: 15 يوليو، سلوفينيا: 20 يوليو، مونتينجرو: 21 يوليو، بريطانيا: 27 يوليو، البرتغال: 29 يوليو. -الجابون: 12 أغسطس، تونس: 21 أغسطس، مصر: 22 أغسطس، الكويت: 22 أغسطس، السلطة الفلسطينية: 22 أغسطس، المغرب: 22 أغسطس، البحرين: 23 أغسطس - اليونان: 23 أغسطس، النرويج: 23 أغسطس، نيجيريا: 23 أغسطس، العراق: 23 أغسطس، لبنان: 23 أغسطس، بوركينا فاسو: 24 أغسطس، تشاد: 24 أغسطس، أثيوبيا: 24 أغسطس، ساحل العاج: 25 أغسطس، البوسنة: 25 أغسطس، صربيا: 25 أغسطس، بلغاريا: 26 أغسطس، مقدونيا: 26 أغسطس، رواندا: 26 أغسطس، قبرص: 26 أغسطس، ماليزيا: 27 أغسطس، كوسوفو: 27 أغسطس، النيجر: 27 أغسطس، توغو: 27 أغسطس، غينيا: 28 أغسطس، تشيكيا: 29 أغسطس، منغوليا: 29 أغسطس، سلوفاكيا: 30 أغسطس، الرأس الأخضر: 31 أغسطس. - روسيا: 1 سبتمبر، رومانيا: 1 سبتمبر، أوكرانيا: 1 سبتمبر. كما أسند مقعد ليبيا في الجامعة العربية في 25 أغسطس للمجلس الانتقالي، وطالبت وزيرة الخارجية الأميركية في مؤتمر “أصدقاء ليبيا” الذي عقد أمس الأول في باريس بمنح مقعد ليبيا في الأمم المتحدة إلى السلطة الليبية الجديدة. ..والاتحاد الأفريقي «غير مستعد» باريس (أ ف ب) - أعلن رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي جان بينج في باريس أن الاتحاد غير مستعد للاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي الذي يمثل الثوار الليبيين، وذلك في ختام مؤتمر “أصدقاء ليبيا” الخميس. وردا على سؤال “هل انتم على استعداد للاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي في ليبيا؟ أجاب بينج “كلا. الأمور لا تسير بهذا الشكل”. وأضاف أن “المجلس الوطني الانتقالي أعطى ضمانات (تتعلق بحسن معاملة) العمال الأفارقة في ليبيا. ونحن ننتظر”، موضحا أن الاتحاد الأفريقي لا يزال ينتظر “نهاية الأعمال الحربية”. وبعدها قال المتحدث باسم الاتحاد الأفريقي نور الدين المازني إن الاتحاد “يشيد بالالتزامات التي قطعها المجلس الوطني الانتقالي أمام مؤتمر باريس”، خصوصا في شأن حماية العمال الأفارقة. وأضاف “نريد ضمانات وما قيل حتى الآن مشجع”. ورفض الاتحاد الأفريقي الذي ترأسه جنوب أفريقيا خلال قمة مصغرة في أديس أبابا الجمعة الاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي محاورا شرعيا معتبرا أن الوضع العسكري لم يستقر بعد.