قارب تراثي يتوسد شاطئ أبوظبي، ويروي قصص وذكريات الأولين، مع رحلات الصيد والغوص بحثاً عن الرزق، ويشهد على مهاراتهم في صناعة القوارب والسفن، تحت مظلة البيئة البحرية التي لا تزال تعيش في الوجدان، وتدهش زوار المهرجانات التراثية حتى يومنا هذا، لما تحمله من موروث يتحدى الزمن، ويبقى في ذاكرة الأجيال.