القاهرة (الاتحاد)

صعدت جينيفر لوبيز إلى النجومية بعد دورها في فيلم «سيلينا» عام 1997، والذي جعلها أول ممثلة لاتينية تحصل على أكثر من مليون دولار، وبينما يبدو أن السنوات الـ 22 الماضية مرت بشكل رائع وسهل لجينيفر في هوليوود، إلا أنها كشفت عن أن الأمر لم يكن كذلك على الإطلاق، وأنها لم تستسلم لكثير من الانتقادات التي تعرضت لها.
ونقل موقع «daily mail» عن الممثلة البالغة 50 عاماً قولها إن البعض أبلغوها بإنها لن تلعب سوى أدوار الخادمة، وأضافت أن الأيام الأولى من عملها كانت تمثل تحدياً، وشعرت وكأنها فقدت احترامها لذاتها والسيطرة على شخصيتها لأنها كانت تُعرَّف فقط بسبب خطبتها للممثل الحائز جائزة الأوسكار بن أفليك. وبعد انتهاء تلك العلاقة، وزواجها من المغني مارك أنتوني، واصلت حياتها المهنية. ومجدداً، تعرضت جينيفر للانتقادات لقبولها أن تكون أحد أعضاء لجنة التحكيم في برنامج «أميركان أيدول»، إلا أن مشاركتها في البرنامج أعادتها إلى دائرة الضوء.