النجم البرازيلي السابق روماريو سيكون في موقف حرج خلال المباراة النهائية لكأس العالم والتي ستقام غداً وتجمع هولندا وإسبانيا، والسر في ذلك أنه يحمل مشاعر رائعة للمنتخبين على اعتبار أنه لعب لفترة طويلة في صفوف ايندهوفن الهولندي، وكذلك كانت له تجربة طويلة مع برشلونة الأسباني. ويقول روماريو إن قلبه منقسم إلى نصفين في هذه المباراة. ولكنه سيكون سعيدا في الحالتين لأن البطولة أنصفت أفضل فريقين فيها ووصل إلى المباراة النهائية المنتخبان الأجدر، وأضاف أنه لا يستطيع التكهن بهوية الفريق الفائز في النهاية وأن هذا الأمر غاية في التعقيد ولكنه يرى أن كرة القدم ستكون هي الرابح الأكبر في هذه المواجهة وكذلك كأس العالم.