القاهرة (الاتحاد)

دللت المغنية البريطانية الشهيرة فيكتوريا بيكهام ابنتها هاربر، البالغة من العمر 7 سنوات، بجلسة تجميل وتنظيف لبشرتها، في حين بقي زوجها نجم كرة القدم الانجليزي السابق ديفيد بيكهام في المنزل لرعاية كلب العائلة «أوليف».
وشاركت ملكة الأزياء، البالغة 44 عاماً، صوراً ليوم قضته بصحبة ابنتها، مع متابعيها البالغ عددهم 23.9 مليون عبر قصص «إنستغرام».
وظهرت هاربر في الصور مستلقية في استرخاء، وهي تستمتع بجلسة التدليل في منتجع صحي، وكتبت فيكتوريا على إحدى الصور: «يجب أن نستخدم منتجات نظيفة لأطفالنا».
وعندما عادت فيكتوريا وابنتها إلى منزلهما، حيث كان زوجها بيكهام يبدو مستغرقاً في النوم بجانب كلب العائلة، التقطت صورة له لتنشرها أيضاً على صفحتها.
وفي حين أبدى البعض إعجابه بالصور، لم تلق أي إشادة من البعض الآخر، الذين انتقدوا خضوع الطفلة جلسة تجميل وتنظيف بشرتها، موضحين أنها يجب أن تجري وتلعب مثل الأطفال في عمرها، كما انتقدوا صورة ديفيد وهو نائم مع الكلب، مضيفين أنها تبدو مصطنعة وكأنه يتظاهر بالاستغراق في النوم كعادته في الكثير من صوره.