من هذه النافذة تسربت أشعة الشمس الذهبية إلى حياتي ··· تدفقت المعاني وتلونت الأماني ··· بعد أن أخفق الظلام أن يكون مرامي ·· ها أنا لست أنا ··· بعد أن استنشقت عبير الراحة والطمأنينة في حدائقه ··· واحتواني بشدة ··· حتى بت أتغطى بجناحيه حين تشتد بي العواصف لأحتمي بدفء معانيه···
أحبتي في الله ·· امنحوا أنفسكم الشعور بالدفء والخشوع باللجوء إلى القرآن ·· تنشرح صدوركم ويسري الاطمئنان في جوانحكم ··· فكم من الساعات أفنينا في البعد عنه·
زينب عبدالله النجار