الشارقة (الاتحاد)
كشفت علامة فابولا جولز للمجوهرات عن إطلاقها باقة جديدة من القطع والموديلات التي تتسم بالأناقة والرقي، والتي حملت عنوان «مون فيز»، عاكسة من خلالها نماذج مجوهرة أنثوية وناعمة، استلهمت إيحاءاتها من أطوار القمر وألق الكواكب والنجوم، لتصوغها وفق قوالب عصرية مغلفة بدفء الذهب الأصفر ومرصعّة بحبات الألماس. على الرغم من أن هذه العلامة المتميّزة في صياغة المجوهرات لم يتجاوز عمرها الأربعة أعوام، حيث تأسست فابولا جولز العربية في العام 2015 على يد كل من «دوملوج ودارين أبو سليم»، فإنها تمكنت وبسرعة قياسية من تحقيق قفزات ناجحة في هذا المجال، لتأتي تصاميمها تعبيراً جلياً عن اسمها
والذي يعني «القصة» باللاتينية، وكأنها جاءت لتكون سرداً قصصياً من الحكايات المصاغة برونق الذهب وبريق الأحجار الكريمة، معتمدة في مختلف تشكيلاتها قطعاً نموذجية خفيفة ومعاصرة من السلاسل والأساور والخواتم والأقراط، من تلك التي تتسم بلمسات الأناقة والحضور.
في هذا الموسم الرمضاني الجميل ضمت مجموعة «مون فيز» نماذج مختارة من الأفكار والتصاميم المشغولة بالذهب الأصفر من عيار 18 قيراطاً، لتزينّها بتفاصيل صغيرة، مبسّطة، ومفعمة بمفردات الجمال، حاملة توقيع العلامة وبصمتها المميّزة، منسجمة مع مختلف الأعمار والمناسبات، وحيث يمكن للسيدات ارتداء كل قطعة منها مفردة أو مجتمعة بعدة قطع أخرى، وذلك في سبيل الحصول على إطلالة أكثر حيوية وسحر.
من أطوار القمر ودورانه استوحى سوار «مون فيز» لمساته الخلابة، ممثلاً مراحل تطور الهلال وانحساره شيئاً فشيئاً، وحيث تشكل مرحلة التوهج المتزايد نقلة نحو اكتمال القمر وظهور البدر الذي يحمل لمن ترتديه المزيد من النور والطاقة والسلام، وتتلّون هذه القطعة الذهبية الجذابة بعيارها الـ 18 قيراطاً بعدة تدرجات من اللون الوردي أو الأصفر أو الأبيض، لتناسب كافة الأذواق.
أما أطواق فابولا جولز المجوهرة فقد حملت هي الأخرى تقلبات القمر، ليعكس طوق «مون فيز بلاك دايموند» اختزالاً جميلاً لمختلف مراحله وأحواله، متألقاً بتصميمه الآسر كالبدر في سمائه، مرصعاً بحبات من الألماس الأسود المتوهج، حملتها قطع ذهب دائرية الشكل تمثل أطوار القمر المختلفة، بدءاً من طور الهلال المرصع بالألماس الأسود، ووصولاً إلى دورة البدر الذهبي المكتمل بالنور والجمال، فكما برزت تصاميم الأقراط أيضاً بذات الطابع والطراز، مشتقة هي الأخرى من القمر سحره المرادف لمعاني الحكمة والأنوثة والإبداع.