(دبي) - أفرزت الجولات الـ 12 التي أقيمت من دوري المحترفين لكرة القدم، العديد من الظواهر التي كان لها تأثيرها ربما المباشر أو غير المباشر على المسابقة بشكل عام وبالطبع على الأندية في سباقي الدرع والهروب من الهبوط، وشكل جانب مشاركة اللاعبين في المباريات، حالة خاصة من خلال الرصد الدقيق لكل لاعب في مشواره مع فريقه في الدوري، الأمر الذي كشف عن مفارقات عديدة وملاحظات ألقى بعضها بظلاله على مواقع الفرق. الواقع يشير إلى أن مدربي الفرق المشاركة في الدوري استفادوا من أكبر عدد من اللاعبين وربما ينظر إلى ذلك في جانب إيجابي بأن المدرب يستفيد من قدرات معظم اللاعبين لكن الوجه الآخر يشير إلى أن التغيير المستمر في تشكيلات الفرق يعود إلى تعرض عدد غير قليل من اللاعبين الأساسيين إلى إصابات أو حصول عدد منهم على بطاقات منعتهم من المشاركة أو عدم قناعة المدربين بعدد غير قليل من اللاعبين الذين بدأ معهم العمل في التشكيل الأساسي خلال فترة الإعداد، الأمر الذي أحدث مشاركة عدد كبير من اللاعبين، وربما ينظر إلى هذه الظاهرة من جانب عدم استقرار بعض المدربين على تشكيل ثابت أو تواجد عمود فقري محدد للفريق رغم أن المسابقة قطعت أكثر من منتصف الطريق. وخلال 72 مباراة هي حصيلة اللقاءات التي أقيمت خلال 12 جولة شارك فيها 273 لاعباً من بين أنديتنا الـ 12، وحاول كل مدرب تحقيق الاستفادة القصوى من عناصره حيث تصدر فريقا الوحدة والإمارات المركز الأول في الدفع بأكبر عدد من اللاعبين في المباريات الماضية، ولعب في صفوف كل من العنابي والصقور 29 لاعباً، يليهما فريق الأهلي الذي أشرك 28 لاعباً، ثم 25 لاعباً في كل من العين والشارقة، و24 لاعباً في كل من بني ياس ودبي وعجمان و23 لاعباً في الجزيرة والوصل، و22 لاعباً في الشباب، و21 لاعباً في صفوف النصر، وفي حلقة اليوم نتناول مشاركة لاعبي 6 أندية مع فرقهم على أن نلقي الضوء على البقية في الحلقة الثانية. ومن خلال قراءة المتغيرات والأعداد المتباينة في استفادة أنديتنا من لاعبيها نجد أن هناك اختلافا من ناد إلى آخر حيث لعب تغيير الأجهزة الفنية وتجارب اللاعبين دوره الأكبر مثلاً في الإمارات والشارقة والأهلي، ولكن الوضع مختلف في الوحدة والعين، ووجود أقل نسبة في النصر أيضاً لها مدلول كبير يؤكد أن العميد يسير بخطوات إيجابية نحو الاستفادة من المدرسة الإيطالية والإعداد البدني المناسب للفريق. كما نلقي الضوء أيضاً من خلال هذه القراءة على أكثر الدقائق الكاملة لكل لاعبي دوري المحترفين خلال المراحل الـ 12 التي انتهت ومعرفة أكثر اللاعبين مشاركة والذين وصل عددهم إلى 12 لاعباً حيث شاركوا خلال 1080 دقيقة في 12 مباراة بالتمام والكمال، وهم فارس جمعة (العين)، والحارس عبدالله موسى والبرازيلي ليما (النصر)، والأسترالي لوكاس نيل وجمعة عبدالله ودياكيه (الجزيرة) ووحيد إسماعيل، (الوصل) ومحمود خميس (الوحدة)، وعلي ربيع (عجمان) يوسف جابر (بني ياس)، وياسر عبدالله ومارسلينهو (الشارقة). في حين خلت قوائم أندية الشباب والأهلي ودبي والإمارات من عدم وجود اللاعب الذي شارك في 1080 دقيقة، وفي نفس الوقت نجد أن هناك مدربين دفعوا ببعض اللاعبين في دقائق لا تتعدى أصابع اليد الواحدة وأن هناك لاعبين شاركوا في دقيقة أو اثنتين فقط، من زمن المباريات منهم حمد الحوسني في صفوف الوصل، ووليد حسن في صفوف الأهلي وقاسم عبدالرضا في فريق الإمارات. وبنظرة تحليلية قال خليفة سليمان المحلل بقناة أبوظبي الرياضية ومشرف الكرة بنادي العين: مشاركة الوحدة بـ 29 لاعباً، تختلف كثيراً عن الإمارات، حيث واجه العنابي ظروفاً مختلفة من حيث انضمام عدد كبير من لاعبيه لصفوف المنتخبات الوطنية ما بين الأول والأولمبي، وكذلك حالات الإصابات المتنوعة بين صفوف اللاعبين على مدار الـ 12 جولة الماضية، مما فرض على المدرب الدفع بلاعبين من فريقي 17 و19 سنة، ولكن فريق الإمارات لم يكن موفقاً في بدايته مع انطلاق الدوري، ودخل الفريق مرحلة الشك، مما دفع إلى تنوع المدربين، وبدأ كل مدرب يختبر ويدفع بالعناصر التي يراها مناسبة في المواجهات، ولكن اللافت للنظر في الإمارات هو أن هناك مجموعة من اللاعبين في الموسم الماضي متألقون مع الصقور في البطولة الآسيوية، وغابوا عن الساحة، ولست أدري ما هو السبب في ذلك وهو ما يدفعني إلى القول إنه لم تتم الاستفادة المرجوة من وجهة نظري من الاندماج الذي تم بين فريق رأس الخيمة والإمارات. وتناول خليفة سليمان حالة العين، وقال: تأثر الزعيم بالإصابات الكثيرة التي وقعت بين صفوفه، وما أعرفه أن مدرب العين الروماني كوزمين ليس من نوعية المدربين الذين يكثرون من تغييراته ولكن ما حدث له في الفترات الماضية كان اضطرارياً للظروف التي واجهته. وأضاف متابعاً وضع فريق النصر حيث قال خليفة سليمان: يحسب للمدرب الإيطالي زنجا أنه يعتمد على 21 لاعباً حتى الآن وهي أقل نسبة بين مدربي الدوري، وهذا يؤكد أن المجموعة التي تعمل معه حالياً من لاعبين هي الأنسب، وأنه قام بتجهيز عناصره بدنياً بالشكل المناسب، وما يجنيه زنجا حالياً من استقرار بدني ولياقي في صفوف العميد، يعود إلى الجهاز المعاون له، خاصة الكادر البدني الذي قام بعمل التأهيل المناسب للاعبين قبل انطلاق البطولة، وما يقدمه زنجا حالياً مع النصر هو ثمار إيجابية حيث يلعب الفريق بطريقة دفاع محكم وما قدمه الفريق في مباراة العين الأخيرة بالدوري، يوضح أن العميد “هضم” طريقة اللعب الإيطالية بنسبة كبيرة، وزنجا لا يلعب بـ 10 لاعبين مدافعين أمام منطقة الجزاء ولكنه يقوم بتوزيعهم على أقرب مناطق الخطورة، وينفذ اللاعبون ما يريده المدرب بشكل جيد. وتحول خليفة سليمان في تحليله لحالة الأهلي الذي أشرك 28 لاعباً خاضوا الجولات الماضية وقال سليمان: نفس ما مر به فريق الإمارات كان في قلعة الفرسان مع الفارق أن الأهلي بدأ يعود للمنافسة على مزاحمة المقدمة، وذلك لأن الأهلي قام بصرف الكثير من المبالغ المالية لتجهيز صفوفه، ولكن مع هاشيك لم تأت الثمار المطلوبة وتم إشراك مجموعة من اللاعبين، ولم تفلح الأمور وبعدها بدأ الإسباني كيكي في مرحلة أخرى مع بعض العناصر الجديدة من اللاعبين. أسباب التبديل المتأخر ويرى خليفة سليمان أن إشراك بعض المدربين للاعبين في الدقائق الأخيرة له 3 أسباب، وهي إما مكافأة من المدرب للاعب على إجادته في التدريبات، وبالتالي يقوم بالدفع به في دقائق معدودة يكون المدرب فيها مرتاحا من المباراة وهو ما يحدث في كثير من الأحيان، والسبب الثاني أن هناك بعض المدربين يتأخرون كثيراً في قراءة الملعب، والسبب الثالث أن المدرب يرغب في استهلاك الوقت بطريقة قانونية، وهو حق مشروع للمدربين في مثل هذه الأحوال. لا يوجد بديل لجمعة عبدالله دبي (الاتحاد) - يرى خليفة سليمان أن المدافع جمعة عبدالله الذي شارك في 1080 دقيقة مع الجزيرة وهو لاعب متميز، ولا يوجد له البديل في فريقه، واستطاع أن يحافظ على لياقته ومستواه، وهو لاعب دفاعي هجومي جيد وسجل في الموسم الماضي عدة أهداف وكذلك هذا الموسم. وفيما يخص لوكاس نيل ودياكيه قال خليفة سليمان: الأول تم إعداده بشكل جيد من بداية الموسم ويمتلك خبرات متنوعة ساهمت في إجادته مع العنكبوت، ولكنني ضد إشراك دياكيه هذا الوقت الطويل من الدقائق 1080 دقيقة في 12 مباراة، لأن دياكيه لم يقدم المستوى الذي يمنحه الوجود في الملعب طوال هذا الوقت، وهو لاعب يوجد بصفوف الفريق سواء أجاد أو لم يجد وإشراكه مع تراجع مستواه أعتبره عبئا على الفريق بشكل عام، ولابد من إراحته حتى يستيقظ اللاعب من جديد. 19 دقيقة لشهاب فارس جمعة «علامة الجودة الكاملة» في تشكيلة «الزعيم» دبي (الاتحاد) - يعتبر فارس جمعة لاعب العين الوحيد صاحب العلامة الكاملة في مشاركاته هذا الموسم مع فريقه، حيث اعتمد عليه كوزمين من الخطوة الأولى حتى توقف المسابقة عند المحطة الـ 12، ولعب فارس 1080 دقيقة كاملة، وهو رقم متميز للغاية للاعب بين صفوف الزعيم، ولم يقترب منه أي لاعب آخر، وهذا بالطبع أمر يحسب للاعب الذي حافظ على نفسه تماماً من البطاقات الصفراء، أو الحمراء فاستحق علامة الجودة الكاملة في الفريق. وكان فارس جمعة “شاهد عيان” عن جميع أفراح وأحزان الفريق في البطولة التي يتصدرها الزعيم العيناوي حتى الآن وبفارق 3 نقاط عن النصر أقرب منافسيه. ويأتي في الترتيب الثاني في عدد اللاعبين الأكثر مشاركة هلال سعيد 893 دقيقة في 10 مباريات، وسكوكو 814 دقيقة في 10 مباريات، ثم يأتي الثنائي وليد سالم وخالد العمودي 810 دقائق في 9 مباريات، ثم رادوي 791 دقيقة في 10 مباريات، ثم أسامواه جيان 750 دقيقة في 9 مباريات، ثم علي الوهيبي 683 دقيقة في 9 مباريات، ومحمد عبدالرحمن 666 دقيقة في 9 مباريات، ومهند سالم 630 دقيقة في 8 مباريات، وعبدالعزيز فايز 598 دقيقة في 11 مباراة، وفايز فوزي 540 دقيقة في 6 مباريات، ومسلم فايز 450 دقيقة في 8 مباريات، وياسر القحطاني 385 دقيقة في 6 مباريات، ومحمد الساعدي 302 دقيقة في 7 مباريات، ومحمد ناصر 277 دقيقة في 4 مباريات، وداوود سليمان 270 دقيقة في 3 مباريات، وشهاب أحمد 212 في 7 مباريات، ومحمد مال الله 208 دقائق في 8 مباريات، ورامي يسلم 187 دقيقة في 4 مباريات، ومحمد إسماعيل 180 دقيقة في مباراتين، ومحمد سالم 90 دقيقة في مباراة واحدة، وهزاع سالم 55 دقيقة في مباراتين، وشهاب أحمد 19 دقيقة في مباراة واحدة. الأوزبكي حيدروف أول “الجوارح” دبي (الاتحاد) - خلت قائمة فريق الشباب من اللاعب الذي استطاع خوض جميع مباريات البطولة حتى الآن، حيث يأتي في المركز الأول في قائمة اللاعبين المشاركين الأوزبكي عزيز حيدروف والذي لعب 1072 دقيقة في 12 مباراة، ويليه عيسى محمد 900 دقيقة في 10 مباريات، ثم عصام ضاحي 807 دقائق في 9 مباريات، و800 دقيقة من نصيب عادل عبدالله في 9 مباريات، و792 لجوليو سيزار في 10 مباريات، و791 دقيقة لمحمد أحمد في 10 مباريات، و786 دقيقة لوليد عباس، وكارلوس فيلانويفا 779 دقيقة في 9 مباريات، و765 دقيقة لعيسى عبيد في 10 مباريات، ولعب سياو 731 دقيقة في 10 مباريات، و720 دقيقة لسالم عبدالله في 8 مباريات، و461 دقيقة لداوود علي في 11 مباراة، و459 دقيقة لعبدالله درويش في 7 مباريات، و437 دقيقة لسامي عنبر في 6 مباريات، و363 دقيقة لسرور سالم في 11 مباراة، و360 دقيقة من نصيب إسماعيل ربيع في 4 مباريات، و254 دقيقة لمحمد مرزوق في 3 مباريات، و179 دقيقة لحمدان قاسم البلوشي في 3 مباريات، و152 دقيقة لحسن إبراهيم في مباراتين، و106 دقائق لمحمود قاسم في مباراتين، و79 دقيقة لناصر مسعود في 4 مباريات، و48 دقيقة لرشيد حسن في 5 مباريات. بانجورا يظهر في 73 دقيقة فقط عبدالله موسى وليما الأبرز في صفوف «العميد» دبي (الاتحاد) - العلامة الكاملة لمشاركة اللاعبين مع النصر خلال الـ 12 جولة الماضية كانت من نصيب الحارس عبدالله موسى (31 سنة) وليما (30 سنة)، حيث لعب كل منهما 1080 دقيقة بالتمام والكمال، ونجحا هذا الثنائي أن ينال رضا المدرب الإيطالي زنجا فكان على قدر هذه المسؤولية ونجحا بالفعل في قيادة الفريق للمركز الثاني وهو إنجاز يتحقق لأول مرة في النصر منذ 12 عاماً، وسجل ليما خلال هذه المشاركة 3 أهداف فقط. ونجح الحارس المتألق عبدالله موسى في أن يقود خط فريقه الخلفي إلى المنافسة وبقوة على اللقب حتى الآن، ويأتي بعدهما مسعود حسن 903 دقائق في 11 مباراة، ثم الثنائي هلال سعيد ومارك بريشيانو 900 دقيقة في 10 مباريات، ومحمود حسن 867 دقيقة في 10 مباريات وشارك رودريجو في 856 دقيقة في 10 مباريات، وديانيه 825 دقيقة في 10 مباريات، ثم حميد عباس 711 دقيقة في 11 مباراة، وحبيب فردان في 664 دقيقة خلال 10 مباريات، وعبدالله علي محمد 661 دقيقة في 8 مباريات وطلال حمد 654 دقيقة في 8 مباريات وسالم خميس 504 دقائق في 10 مباريات، وأحمد يونس 294 دقيقة في 9 مباريات، وعلي عباس 278 دقيقة في 4 مباريات، وبدر ياقوت 270 دقيقة في 3 مباريات، وسعيد مبارك 188 دقيقة في 10 مباريات، وحسين إبراهيم 148 دقيقة في 4 مباريات، وعدنان علي 90 دقيقة في مباراة واحدة، وبانجورا 73 دقيقة في مباراة واحدة، و3 دقائق لعبدالله أحمد عبدالله في مباراة واحدة. 60 ثانية الفارق بين دوندا وأوليفيرا وحيد إسماعيل يعزف منفرداً في «قلعة الفهود» دبي (الاتحاد) - يتصدر وحيد إسماعيل مدافع الوصل قائمة لاعبي الفهود خلال المشاركة في الجولات الـ 12 السابقة، حيث شارك اللاعب في المباريات كاملة بواقع 1080 دقيقة هي محصلة جميع مباريات الفريق في الدوري، وفي نفس الوقت يتفوق دوندا على أوليفيرا بفارق دقيقة واحدة حيث لعب الأرجنتيني 1069 دقيقة في 12 مباراة، أما أوليفيرا فلعب 1068 دقيقة في 12 مباراة أيضاً، وهو ما يؤكد أن الثنائي من الأوراق لمهمة في فكر مارادونا المدير الفني للفريق. ويأتي في المرتبة التالية لهؤلاء اللاعبين الأكثر مشاركة كل من ماجد ناصر حارس المرمى وياسر سالم بواقع 990 دقيقة في 11 مباراة، ثم سعود سعيد 953 دقيقة في 11 مباراة، ودرويش أحمد 834 دقيقة في 10 مباريات، وعيسى علي كابتن الفهود 779 دقيقة في 11 مباراة، ثم يأتي راشد عيسى بعد ذلك بواقع 654 دقيقة في 9 مباريات، وطارق حسن 620 دقيقة في 7 مباريات، ومحمد جمال 603 دقائق في 9 مباريات، وفهد مسعود 383 دقيقة في 6 مباريات، ومبارك حسن 299 دقيقة في 7 مباريات، وخليفة عبدالله 279 دقيقة في 5 مباريات، والإيراني خلعتبري 180 دقيقة في مباراتين، وحسن علي أبراهيم 130 دقيقة في 5 مباريات، و104 دقائق لفهد حديد في مباراتين، و90 دقيقة لكل من أحمد محمود “ديدا” والارجنتيني مارسير، وخليفة بن لاحج 32 دقيقة في مباراتين، و23 دقيقة لعبدالله عبدالرحمن في مباراة واحدة، و13 دقيقة لماهر جاسم، ويعتبر حمد الحوسني أقل اللاعبين ممن شاركوا حيث لعب في الوقت بدل الضائع لمباراة الفريق ضد الشارقة في الجولة الأخيرة. لاعبان فقط في 12 مباراة مع الوحدة محمود خميس الأبرز والحوسني الثاني دبي (الاتحاد) - لاعبان فقط شاركا في 12 مباراة مع الوحدة هما محمود خميس ويعقوب الحوسني، ولكن محمود خميس هو صاحب المركز الأول حيث لعب 1080 دقيقة كاملة، وشارك يعقوب الحوسني في 1078 دقيقة، ويأتي في المراكز التالية معتز عبدالله 886 دقيقة في 10 مباريات، ومحمد الشيبه 801 دقيقة في 9 مباريات، ولعب هوجو 734 دقيقة في 9 مباريات، و730 دقيقة لإسماعيل مطر في 9 مباريات، وماجراو 706 دقائق في 8 مباريات، و694 دقيقة لبيانو في 11 مباراة، و657 لعيسى أحمد المرزوقي في 8 مباريات، وحمدان الكمالي 530 دقيقة في 6 مباريات، و465 دقيقة لعامر عمر عبدالله في 8 مباريات، وخالد جلال 464 دقيقة في 9 مباريات، و332 دقيقة لعيسى عبدالله سالم السعدي في 7 مباريات، و329 دقيقة لمحمد الشحي في 5 مباريات، و308 دقائق لحيدر آلو علي في 4 مباريات، و258 دقيقة لسعيد الكثيري في 4 مباريات، و246 دقيقة لعمر علي عمر في 3 مباريات، و200 دقيقة لسالم صالح في 7 مباريات، و192 دقيقة لعادل الحوسني في 3 مباريات، و180 دقيقة لهيثم اليعقوبي في مباراتين، و131 دقيقة لإبراهيم علاوي في 3 مباريات، و102 دقيقة لنايف سالم في 3 مباريات، و94 دقيقة لبدر الحارثي في مباراتين، و77 دقيقة لعبدالله جاسم في مباراتين، و45 دقيقة لمبارك المنصوري في مباراة واحدة، و32 دقيقة لحمدان راشد في مباراة واحدة، و14 دقيقة لزايد الكثيري في مباراة. ولعب لدقائق معدودة كل من محمد سلام 4 دقائق، و لعب دقيقتين عبدالله الشحي. 6 أجانب في قائمة «الأصفر» دبي (الاتحاد) - قام الوصل خلال 12 مباراة بإشراك 6 لاعبين أجانب هم الأرجنتيني ماريانو دوندا، ومواطنه مارسير وهو من الصفقات الشتوية للفهود، والذي حل بديلا للتشيلي بوتش الذي لعب 214 دقيقة في 6 مباريات، والأسترالي بورتا الذي لعب 403 دقائق في 8 مباريات وحل بدلاً منه الإيراني محمد رضا خلعتبري، والذي لعب 180 دقيقة في مباراتين، والأورجوياني أوليفيرا. أحمد محمد يظهر دقيقة واحدة دياكيه ونيل وجمعة في صدارة “الفورمولا” دبي (الاتحاد) - يتصدر الثلاثي دياكيه والأسترالي لوكاس نيل وجمعة عبدالله قائمة لاعبي الجزيرة المشاركين مع فريقهم في دوري المحترفين، حيث خاضوا جميع المباريات بواقع 1080 دقيقة في 12 مباراة وهو ما يؤكد اعتماد فرانكي مدرب العنكبوت على هذا الثلاثي بشكل مستمر مع قناعته الكاملة بأهمية وجودهم في أرض الملعب. ويأتي عبدالله موسى في المرتبة التالية حيث شارك في 12 مباراة ولكن برصيد أقل من الدقائق وهو 1060 دقيقة ثم الأرجنتيني دلجادو والذي شارك هو الآخر في الـ 12 مباراة بـ 1020 دقيقة، يليهم البرازيلي أوليفييرا والذي لعب 981 دقيقة في 11 مباراة، ثم يأتي خالد سعيد عيسى والذي شارك في 900 دقيقة بواقع 10 مباريات، ثم سبيت خاطر 867 دقيقة في 10 مباريات وخميس إسماعيل 748 دقيقة في 11 مباراة، و715 دقيقة من نصيب باري في 11 مباراة، وخالد سبيل 703 دقائق في 9 مباريات، ثم سالم مسعود 535 دقيقة في 4 مباريات، ويليه عبدالله قاسم 522 دقيقة في 10 مباريات، وعلي مبخوت 237 دقيقة في 6 مباريات، وعبدالسلام جمعة 115 دقيقة في 6 مباريات، و91 دقيقة من نصيب عبدالرحيم جمعة في 4 مباريات، و90 دقيقة لكل من علي خصيف وخالد سيف في مباراة واحدة، و76 دقيقة لأحمد جمعة في 5 مباريات. ومن اللاعبين الأقل مشاركة في المباريات صالح عبدالله بشير 20 دقيقة في مباراتين، وسامي ربيع 18 دقيقة في 3 مباريات، و10 دقائق من نصيب سلطان المنهالي في مباراة واحدة، ودقيقة واحدة فقط من نصيب أحمد محمد.