دبي (الاتحاد)
استقطبت «مدرسة الحياة» المنصة المجتمعية التفاعلية المتخصصة التي أطلقها البرنامج الوطني للسعادة وجودة الحياة، أكثر من 9 آلاف مشارك في جلساتها الخمس التي نظمت خلال عام 2019.
وتلقى البرنامج الوطني للسعادة وجودة الحياة عدداً متزايداً من طلبات المشاركة في جلسات «مدرسة الحياة» خلال العام الحالي، وصل إلى أكثر من 15 ألف طلب مشاركة من داخل وخارج الدولة.
وأكدت معالي عهود الرومي، وزيرة دولة للسعادة وجودة الحياة، مدير عام مكتب رئاسة مجلس الوزراء، أن مدرسة الحياة تعكس الدور المجتمعي المهم والمحوري الذي يؤديه البرنامج الوطني للسعادة وجودة الحياة.
وقالت خلال حضورها جلسة «7 أسرار في إتقان فن التوازن في الحياة»، إن تحقيق التوازن في الحياة اليومية للأفراد أصبح أكثر إلحاحاً، في ظل الاعتماد المتزايد على أدوات التكنولوجيا الحديثة.
وشارك في الجلسة التي عقدت بحضور معالي حصة بنت عيسى بوحميد وزيرة تنمية المجتمع، نحو ألفي شخص.