عدد اليوم
أبوظبي (الاتحاد)
كشفت دراسة منشورة في صحيفة «Science Advances» الأميركية، أن ممارسة نوعية التأمل المناسب لسمات شخصيتك أمر ضروري لتحقيق الاستفادة من ممارستك، وإحداث التغيرات السلوكية المطلوبة.
سرعة التشتت
إذا وجدت أنك تشرد سريعاً عند بدء قراءة قصةٍ ما، قد يكون التأمل القائم على التنفس هو الأفضل لك، حيث تتطلب هذه الممارسة الانتباه الواعي والتركيز.
المعاناة في العلاقات
إن كنت غير محظوظ في العلاقات الإنسانية، ربما يناسبك التأمل القائم على «المحبة والطيبة»، وهو تخيل أشياء تمنحك مشاعر ودية، مع تخيل الوجود في أماكن مريحة، وتكرار جمل مثل «أنت سعيد»، و«أنت بأمان». وتوصلت الدراسة إلى أن ممارسي هذا النوع من التأمل أصبح لديهم وعي بكيفية تنظيم المشاعر.
مراقبة الآخرين
إذا كنت تراقب أفعال الآخرين، فربما يفيدك ممارسات التأمل القائم على التفكير.. وفي هذه الدراسة، طُلِب من المشتركين التفكير في حياتهم من منظور شخص لا يشعرون بالانسجام والتوافق معه، فتم ملاحظة تغييرات، منها أنه إذا لم يكن هناك شيء لطيف يمكن قوله، فيجب الصمت .
