باتت الفنانة ريهانا أغنى مغنية في العالم مع ثروة مقدّرة بحوالى 600 مليون دولار، بحسب ما كشفته مجلة "فوربز" المتخصصة.
وخاضت ريهانا مجالات عدة، كإنتاج مستحضرات تجميل وتصميم الملابس.
وجنت روبن ريهانا فنتي، البالغة من العمر 31 عاماً، ثروة تتخطّى تلك التي حصدتها كلّ من مادونا (570 مليوناً) وسيلين ديون (450 مليوناً) وبيونسيه (400 مليون) التي بات زوجها جاي-زي أول ملياردير في مجال موسيقى الراب.
يتأتى الجزء الأكبر من ثروة ريهانا من جولاتها ومبيعات ألبوماتها. وتملك الفنانة أيضاً ماركة الملابس "سافدج اكس فنتي".
كما خاضت ريهانا، المولودة في باربادوس، غمار مشاريع متنوّعة منذ أن سطع نجمها على الساحة الفنية في عام 2003. وهي أطلقت ماركتها الخاصة لمستحضرات التجميل "فنتي بيوتي"، بالتعاون مع المجموعة العملاقة "ال في ام اتش"، في سبتمبر 2017.
وبلغ رقم أعمال "فنتي بيوتي" حوالى 570 مليون دولار في العام 2018.
وأبرمت المغنية أيضاً صفقة أخرى مع "ال في ام اتش" لتأسيس دار في باريس للألبسة والأحذية والأكسسوارات الفاخرة. وأصبحت، تالياً، أول امرأة سوداء ترأس ماركة للسلع الفاخرة تابعة للعملاق الفرنسي.