5 يناير 2012
أشادت قيادات نسائية في مختلف إمارات الدولة بقرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله منح سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة “أم الإمارات” وشاح محمد بن راشد”، مؤكدات استحقاق “أم الإمارات” لهذا الوشاح عن جدارة.
واعتبرن أن ما جاء في ديباجة القرار “غيض من فيض” إنجازات أم الإمارات، حيث أكدن أنها قيادة نسائية تاريخية تفخر بها الإمارات وأن الكل يعرف وقفتها إلى جانب مؤسس الدولة رحمه الله.
استحقاق ذهب لأهله
وأكدت معالي الدكتورة ميثاء سالم الشامسي وزير الدولة رئيسة مجلس إدارة صندوق الزواج أن هذا التكريم استحقاق ذهب إلى أهله، وجاء ليجسد تقدير وتثمين صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي لدور أم الإمارات الرائد في بناء وإعلاء شأن المجتمع، مشيرة إلى دور سموها الرائد والفريد ومساهماتها العديدة في دعم الاتحاد وتعزيز أواصره، إضافة إلى دعم مسيرة التعليم العام والتعليم الجامعي.
وأضافت أن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك قيادة نسائية تاريخية يفخر بها مجتمع الإمارات، لافتة إلى أنها وقفت إلى جانب القائد المؤسس لدولة الإمارات المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه خلال رحلته لبناء الوطن وعملت طوال تلك العقود على دعم وتمكين المرأة في الإمارات واستطاعت إلى جانب مسؤولياتها الكبيرة تربية وتخريج قيادات وطنية وسياسية تفخر بها الدولة.
وقالت معاليها إن دور سموها وإسهاماتها المتميزة واضحة جلية على صعيد بناء الأجيال، مؤكدة أن أمهات الإمارات يفخرن بأن تكون أم الإمارات أماً رائدة بمثل سمات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك فهي فخر للأمهات والرائدات ليس على مستوى دولة الإمارات فحسب، بل على مستوى العالم أجمع، مشيرة إلى أن بصمات سموها الراعية للمرأة والأسرة جابت دول العالم من خلال مبادراتها المتواصلة على المستوى الدولي فضلاً عن المحلي، لافتة إلى أن مجتمع الإمارات يدين لسموها بإنجازاتها على هذا الصعيد.
وأشارت إلى أن هذه اللفتة الكريمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي تجسد اهتمام وحرص سموه في دعم المرأة والأسرة الإماراتية والنهوض بدورها تجاه أسرتها ومجتمعها ووطنها.
مثال يحتذى به
وقالت معالي مريم الرومي وزيرة الشؤون الاجتماعية إن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك قادت مسيرة المرأة بجدارة واقتدار وأسهمت في نهضتها وكانت ولا زالت مثالاً يحتذى به لكل أم إماراتية تحنو على أبنائها، ولكل أخت إماراتية تحب أختها، ولكل إنسانة إماراتية تحرص على وطنها وتربي أبناءها على حبه وتعزز فيهم روح الانتماء إليه والتضحية من أجله بالغالي والنفيس.
وأضافت معاليها أن بنات الإمارات بأجيالهن المتعاقبة كافة نهلن من معين سموها الذي لا ينضب، حيث تعلمن أن المرأة شريكة في بناء هذا الوطن الغالي وعليها أن تبذل كل الجهد للقيام بدورها على أكمل وجه متسلحة بالعلم والمعرفة ومجاراة مستجدات العصر الذي نعيشه على غير صعيد.
وأكدت أننا نفخر في الإمارات أن المرأة حققت تحت قيادة سمو الشيخة فاطمة هذا كله ووصلت بالتعليم إلى أقصاه وتعمل في جميع الميادين متفوقة في مجالات الطب والأدب والفن والثقافة وغير ذلك.
لفتة رائعة
قالت نورة هلال الكعبي عضو المجلس الوطني الاتحادي إن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة تستحق الكثير، فسموها كانت وما زالت تقف إلى جانب المرأة وتقدم لها كل الدعم لتعزيز دورها في المجتمع والعمل.
وأكدت الكعبي أن منح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله سموها الوشاح يعتبر لفتة رائعة وهو تكريم وشرف لكل الأمهات في الدولة.
من جانبها، قالت شيخة عيسى العري عضو المجلس الوطني الاتحادي إن مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ليست بغريبة على سموه.
وأضافت أن الاختيار صادف أهله فسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك هي أم الإمارات وصاحبة الإنجازات التي لا تعد ولا تحصى، مشيرة إلى دور سموها في دعم المرأة وتمكينها محلياً ودولياً.
إنجازات لا تحصى
وقالت الدكتورة فاطمة الشامسي الأمين العام لجامعة الإمارات إن منح وشاح محمد بن راشد لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك تقديراً لدورها التاريخي في النهضة بالأم الإماراتية يأتي تكريماً من صاحب الوفاء إلى أم الوفاء ومن صاحب العطاء إلى أهل العطاء، حيث إن التكريم صادف مكانه، مؤكدة أن القيادة الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله تولي اهتماماً واضحاً للأم المواطنة، فهو تكريم وتقدير لكل أم إماراتية ولكل امرأة إماراتية، لافتة إلى أن قرار التكريم يعتبر قراراً حكيماً من رجل حكيم ودعم لمسيرة تطور المرأة الإماراتية وحرص وتشجيع من سموه لكل امرأة سواء كانت أماً أو عاملة أو في أي ميدان من ميادين العطاء.
ولفتت إلى أن سمو الشيخة فاطمة لها إنجازات لا تحصى ليس على مستوى الدولة بل على المستوى الإقليمي والدولي وأياديها البيضاء ومشاريعها الإنسانية ممتدة في كثير من دول العالم وهي دائماً نصيرة للمرأة الخليجية والعربية والمرأة بشكل عام دون تميز، وتتحمل مسؤولية كبيرة من خلال ترؤسها للاتحاد النسائي العام وترأس مؤسسة التنمية الأسرية والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وهي من قادت مسيرة التطور للمرأة الإماراتية، فهي دائماً سباقة في قضايا المرأة في جميع المناسبات ومبادرتها تشمل كثيراً من الدول فهي مبادرات عالمية.
فخر لنساء الوطن
وأشارت عائشة سيف الأمين العام لمجلس الشارقة للتعليم إلى أن هذا التكريم تفتخر به كل نساء الوطن، حيث إن سمو الشيخة فاطمة هي أم الجميع، وهي صاحبة الفضل والدعم المستمرين للمرأة فهي الشريك الأول للمغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله باني البلاد في تطوير المرأة واستمرار مسيرتها العلمية والمهنية.
وقالت: “نحن بكل فخر واعتزاز تلقينا هذا الخبر السعيد فالشيخة فاطمة تستحق هذا الوشاح والتقدير عن جدارة ومن دون منازع لما قدمته من أدوار رائدة وعملاقة في رفع شأن المرأة الإماراتية، فما حققته المرأة الإماراتية اليوم وما بلغت إليه من مناصب عالية ما هو إلا بدعم سموها المتواصل والتي أكدت على أن المرأة ليست نصف المجتمع فقط بل هي المجتمع بأكمله فهي الأم والمربية والمعلمة والطبيبة والمهندسة والوزيرة والسفيرة فكل ذلك كان بسبب إيمانها بأن المرأة تستطيع أن تحقق كل ذلك وأن تبني الوطن جنباً إلى جنب الرجل”.
وأشارت منى شهيل نائب مدير منطقة الشارقة التعليمية إلى أن القرار أثلج صدور الكثيرين، موضحة أن للشيخة فاطمة دوراً أساسياً في نهضة المرأة الإماراتية ووصولها إلى أعلى المراتب والمستويات المهنية والعلمية بل وعلى المستوى العالمي وليس المحلي فقط، وهي بكل جدارة تستحق كل التكريم والتقدير والثناء.
بدورها، قالت حبيبة المرعشي رئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة وعضو مجلس إدارة الميثاق العالمي للأمم المتحدة إن منح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “وشاح محمد بن راشد” لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة “أم الإمارات” يعتبر تكريماً صادف أهله لدور سموها الريادي وإنجازاتها التي نفخر بها في دولة الإمارات لسيدة فاضلة تجاوزت بإرادتها وتصميمها ورؤيتها أطر مجتمع تقليدي وظروف صعبة، لعبت دوراً أساسياً في نجاح إيصال صوت المرأة وجعله جزءاً من الحركة التنموية في الإمارات.
وأضافت: “نفخر اليوم بهذا التكريم، فسموها رمز من رموز وطننا التي ارتبطت حياتها ويومياتها واستراتيجيتها بخدمة الإنسانية على اختلاف أمصارها وأوطانها وأجناسها مثلما شملت رعايتها أبناء وطنها من أطفال ومعاقين ولعبت دوراً أساسياً في تمكين المرأة وخلق تجربة متميزة ورائدة في دولة الإمارات تجمع بين الحداثة والأصالة ولا ترى تعارضاً بين الجانبين بكل ما يتعلق بدور المرأة ومساهمتها في مجتمعها كما كان لها حضور فاعل في تسليط الضوء على قضايا المرأة العربية بشكل عام من خلال متابعة هذا الجانب باهتمام شخصي ودعم متواصل”.
سيدة استثنائية
وأشارت المرعشي إلى أن هذا التكريم يتماشى مع الدور الذي قامت به سموها في تحقيق إنجازات عديدة صبت جميعها في خدمة المرأة لا على مستوى الدولة فحسب بل وعلى المستويين الإقليمي والدولي، إذ حظي ملف المرأة محلياً وعربياً ودولياً باهتمام خاص في فكر سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك وكان منهجاً يومياً وعملياً ساعد القيادة السياسية في دولة الإمارات على تحقيق المنجزات التي تمتعت بها المرأة على كل الصعد وباعتبار سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك سيدة استثنائية في تحقيق فكرها التنويري والريادي لبنات جنسها دون الخروج عن المبادئ والقيم التي تحكم المجتمع دينياً واجتماعياً.
وقالت سناء سهيل وكيل مساعد للخدمات المساندة في وزارة الأشغال إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عوّدنا على مبادراته الرائدة ودعمه غير المحدود للمرأة لتتبوأ أعلى المراتب وتكريمه لسمو الشيخة فاطمة جاء في محله تماماً، فسموها عرفت بعطائها الدؤوب سواء على الصعيد النسائي أو على صعيد التنمية الأسرية والاجتماعية وبفضلها حققت الإماراتية مكاسب ضخمة.
وأكدت شمسة الطائي مديرة إدارة شؤون الخريجين بجامعة زايد أن هذا التكريم من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك بمثابة تقدير وتكريم من كل ربوع الوطن للأم الغالية التي عهدناها دائماً في طليعة العمل النسائي محلياً وإقليمياً ودولياً، مشيرة إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة حققت إنجازات كثيرة في هذا الصدد، خصوصاً فيما يتعلق بارتفاع نسب تعليم المرأة والتي تصل في المرحلة الجامعية إلى أكثر من 70 في المائة، وهو ما يعني أننا أمام مجتمع يعتز بعطاء المرأة واسهامها الحضاري.
رغبة وطنية
وأشارت منى الرميثي مدير إدارة الشؤون المالية والإدارية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي إلى أن منح سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك هذا الوشاح، إنما يجسد رغبة وطنية في التعبير والامتنان لسمو أم الإمارات التي نشعر جميعاً بأننا ذكور وإناث محل اهتمامها منذ صغرنا ونجد في كل بقعة من ربوع الوطن لمسة حانية من عطائها غير المحدود، واليوم يحق للجميع أن يعيش لحظة الفرح هذه بتكريم سموها عرفاناً وامتناناً لدورها الرائد، وجهودها التاريخية في دعم نهضة الوطن وعزته في جميع المجالات.
وعبّرت مريم بيشك عميدة شؤون الطلاب عن كامل التقدير لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله لتكريمه ومنحه سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك وشاح محمد بن راشد، لافتة إلى أن الأعمال الجليلة والعظيمة دائماً تأتي من قيادات عظيمة يندر أن يجود بها المكان، ويتواضع الزمان أمامها وتتوقف عجلة التاريخ لترى وتروي عظمة العطاء والإنجاز وسمو الشيخة فاطمة إحدى هذه القيادات النادرة التي يسبق عملها قولها، وعطاؤها حضورها حيث إنها تمثل تاريخا وحاضرا ومستقبلا تتشرف به كل أم إماراتية بل كل امرأة إماراتية وعربية وإسلامية تناصر قضاياهن دون تميز للزمان أو المكان وتدفع بمسيرتهن إلى الأمام وتشجع وتنمي وتبني لكي يكون للمرأة حظ كبير في كل المجالات ودور ريادي في كل الميادين والقطاعات.
الرئاسة الفخرية
حصلت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على العديد من الرئاسات الفخرية:
الرئيسة الفخرية لجمعية المرشدات منذ العام 1975.
الرئيسة الفخرية للجنة المرأة بجمعية الهلال الأحمر (1983 - 1997).
الرئيسة الفخرية لمجلس أمهات منطقة أبوظبي التعليمية منذ العام 1985.
القائدة الأولى والرئيسة الفخرية لجمعية مرشدات الإمارات منذ العام 1988.
الرئيسة الفخرية لنادي أبوظبي للسيدات منذ العام 1995.
الرئيسة الفخرية لهيئة الهلال الأحمر منذ يونيو 1997.
الرئيسة الفخرية لأكاديمية الشيخ زايد الخاصة بالبنات منذ العام 2000.
الرئيسة الفخرية لمجلس سيدات أعمال أبوظبي منذ العام 2001.
الرئيسة الفخرية لمراكز إيواء النساء والأطفال ضحايا الاتجار بالبشر منذ العام 2008.
جمعيات أسستها الشيخة فاطمة
تولت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك تأسيس ورئاسة جمعيات محلية وإقليمية وعالمية عديدة، منها:
تأسيس جمعية نهضة المرأة الظبيانية في 8 فبراير 1973.
تأسيس الاتحاد النسائي في 27 أغسطس 1975.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في البطين في أبوظبي في 12 أغسطس 1977.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في مدينة زايد بإمارة أبوظبي في 23 أبريل 1978.
تأسيس مركز الصناعات اليدوية والبيئية في الاتحاد النسائي العام (1978). يهدف المركز إلى تنمية مهارات المرأة اليدوية وتشجيع جهودها في الحفاظ على التراث المحلي.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في أبوظبي 1979.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة في العين في 15 فبراير 1980.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في جزيرة دلما بإمارة أبوظبي 1980.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في المرفأ بإمارة أبوظبي 1980.
تأسيس فرع جمعية المرأة الظبيانية في السلع بإمارة أبوظبي 1980.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في الوثبة بإمارة أبوظبي في العام 1981.
إنشاء شاطئ السيدات التابع للاتحاد النسائي العام بمنطقة الرأس الأخضر في أبوظبي في العام 1987.
رئاسة دار زايد للرعاية الشاملة منذ العام 1988.
تأسيس ورئاسة مكتب سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لشؤون المواطنات والخدمات الاجتماعية في 1 سبتمبر 1991.
رئاسة لجنة تنسيق العمل النسائي في الخليج والجزيرة العربية 1994.
رئاسة نادي أبوظبي للسيدات منذ العام 1995.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في الشهامة بإمارة أبوظبي 1995.
إنشاء متنزه ومسبح الشريعة للسيدات التابع للاتحاد النسائي العام 1995.
إنشاء شاطئ الراحة للسيدات التابع للاتحاد النسائي العام في أبوظبي 1997.
تأسيس فرع جمعية نهضة المرأة الظبيانية في الهير 1998.
تأسيس صندوق المرأة اللاجئة بالتعاون والتنسيق مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين 2000.
تأسيس المركز الثقافي الاجتماعي التابع للاتحاد النسائي العام في مدينة الضباط بأبوظبي في 19 ديسمبر 2000.
تأسيس مكتب توظيف الخريجات المواطنات في الاتحاد النسائي العام 2000.
تأسيس مركز المعلومات للتدريب التقني في الاتحاد النسائي العام 2000.
مكتب الرؤية والتوافق الأسري في الاتحاد النسائي العام 2000.
عضو مؤسس لمنظمة المرأة العربية منذ 24 أبريل 2002.
تأسيس مركز الشيخة فاطمة بنت مبارك الثقافي الاجتماعي التابع للاتحاد النسائي العام في سويحان في 19 يناير 2002.
تأسيس ورئاسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة منذ العام 2003.
تأسيس مركز تدريب وتطوير الكوادر النسائية في الاتحاد النسائي العام منذ العام 2003.
تأسيس مركز الشيخة فاطمة بنت مبارك الثقافي الاجتماعي التابع للاتحاد النسائي العام في منطقة الهير 2004.
تأسيس مركز الإرشاد الصحي في الاتحاد النسائي العام 2004.
تأسيس ورئاسة مؤسسة التنمية الأسرية منذ العام 2006.
رئاسة منظمة المرأة العربية خلال الفترة ما بين (2007 - 2009).
مبادرات ومشاريع لأم الإمارات
تبنت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك العديد من المبادرات والمشاريع الرامية إلى تمكين المرأة محلياً وإقليمياً ودولياً ومن أبرزها:
إطلاق استراتيجية محو الأمية وتعليم المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة 1975.
رعاية مهرجان الأسر المنتجة منذ العام 1997.
رعاية مشروع المسح الوطني لخصائص الأسرة المواطنة 1998.
رعاية مهرجان دعم سكان كوسوفو 1999.
تأسيس صندوق الشيخة فاطمة لرعاية المرأة اللاجئة والطفل بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر والمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين 2000.
إطلاق الاستراتيجية الوطنية لتقدم المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (اليونيفيم) 2002.
رعاية جائزة جواز السفر الثقافي من مؤسسة التنمية الأسرية 2003.
إطلاق برنامج المبادرات الوطنية لإدماج النوع الاجتماعي في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي 2006.
رعاية برنامج تعزيز دور البرلمانيات العربيات بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة الانمائي للمرأة (اليونيفيم) (2006-2008).
إطلاق برنامج المرأة والتكنولوجيا في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع مايكروسوفت.
إطلاق شبكة المرأة العربية في بلاد المهجر خلال المؤتمر الثاني لمنظمة المرأة العربية بأبوظبي 2008.
إطلاق الاستراتيجية الإعلامية للمرأة العربية خلال المؤتمر الثاني لمنظمة المرأة العربية بأبوظبي 2008.
رعاية جائزة المرأة العربية في العلوم والتكنولوجيا من أجل التنمية - منظمة المرأة العربية 2008.
تأسيس دار الشيخة فاطمة للطالبات المسلمات في كولومبو بجمهورية سريلانكا 2009.
رعاية الاحتفالات السنوية لخريجات جامعة الإمارات العربية المتحدة وكليات التقنية العليا وجامعة زايد ومدرسة خولة بنت الأزور العسكرية.
المصدر: مكاتب