عاد الملك تشارلز الثالث وقرينته إلى اسكتلندا حيث تلقى عزاء المشرعين.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي ايه ميديا أن تشارلز وكاميلا توجها إلى قصر هوليرود هاوس - حيث تم وضع نعش الملكة في غرفة العرش- ليوم مليء بالارتباطات بما في ذلك زيارة البرلمان الإسكتلندي لسماع كلمات التأبين.

وعندما وصل الثنائي بالطائرة إلى مطار إدنبره رحبت بهما مجموعة صغيرة من الشخصيات البارزة من بينهم وزيرة إسكتلندا الأولى نيكولا ستورجن التي بدا أنها تجري حواراً صغيراً ودياً مع الملك الجديد.