قال متحدث باسم حزب الوسط الديمقراطي في كولومبيا إن التحاليل الطبية أثبتت إصابة الرئيس الكولومبي الأسبق ألفارو أوريبي، بفيروس كورونا المستجد.
وأكد جابريل فيلاسكو المتحدث باسم الحزب، الذي ينتمي إليه الرئيس الأسبق، أن أوريبي (68 عاما) بصحة جيدة، ولا تظهر عليه أعراض واضحة أو صعوبات في التنفس.
وأفادت إذاعة «كاراكول» بأن أوريبي يمكث حاليا في ضيعته في شمال كولومبيا. ومن المنتظر أن يبلغ القضاء بالمكان الذي سيقضي فيه الإقامة الجبرية.
كانت المحكمة العليا في كولومبيا وضعت أوريبي قيد الإقامة الجبرية في قضية تتعلق بالتلاعب بشهود.
وأصر محامي الرئيس الكولومبي الأسبق على براءة موكله، قائلا إن أوريبي لم يتورط في التلاعب بالشهود.
وقال المحامي خايمي جرانادوس، في بيان «لم يطلب الرئيس أوريبي من أي شخص تقديم رشوة لأي شاهد».
وأوريبي، الذي حكم البلاد بين عامي 2002 و2010، وهو حاليا عضو في مجلس الشيوخ، وهو أول رئيس سابق لكولومبيا يوضع قيد الإقامة الجبرية.
وأشارت المحكمة العليا إلى رغبتها في منع أوريبي من عرقلة التحقيق بشأن دفعه رشوة لشهود والضغط عليهم لإسكات مزاعم بأنه كان وعائلته على صلة بجماعات شبه عسكرية تبث الرعب، ولعبت دورا بارزا في النزاع المسلح الذي استمر 52 عاما في البلاد.
وأكد جابريل فيلاسكو المتحدث باسم الحزب، الذي ينتمي إليه الرئيس الأسبق، أن أوريبي (68 عاما) بصحة جيدة، ولا تظهر عليه أعراض واضحة أو صعوبات في التنفس.
وأفادت إذاعة «كاراكول» بأن أوريبي يمكث حاليا في ضيعته في شمال كولومبيا. ومن المنتظر أن يبلغ القضاء بالمكان الذي سيقضي فيه الإقامة الجبرية.
كانت المحكمة العليا في كولومبيا وضعت أوريبي قيد الإقامة الجبرية في قضية تتعلق بالتلاعب بشهود.
وأصر محامي الرئيس الكولومبي الأسبق على براءة موكله، قائلا إن أوريبي لم يتورط في التلاعب بالشهود.
وقال المحامي خايمي جرانادوس، في بيان «لم يطلب الرئيس أوريبي من أي شخص تقديم رشوة لأي شاهد».
وأوريبي، الذي حكم البلاد بين عامي 2002 و2010، وهو حاليا عضو في مجلس الشيوخ، وهو أول رئيس سابق لكولومبيا يوضع قيد الإقامة الجبرية.
وأشارت المحكمة العليا إلى رغبتها في منع أوريبي من عرقلة التحقيق بشأن دفعه رشوة لشهود والضغط عليهم لإسكات مزاعم بأنه كان وعائلته على صلة بجماعات شبه عسكرية تبث الرعب، ولعبت دورا بارزا في النزاع المسلح الذي استمر 52 عاما في البلاد.