ذكرت وزارة الخارجية الروسية أن نائب وزير الخارجية ناقش مع المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص بالحد من التسلح، قضايا أمنية عالمية اليوم الاثنين.
وقالت موسكو إن المسؤولين ركزا، بشكل خاص، على تمديد معاهدة «ستارت الجديدة» للحد من الأسلحة النووية.
وأوضحت الوزارة، في موقعها على الإنترنت، أن سيرجي ريابكوف ومارشال بيلينجسلي بحثا أيضاً، خلال محادثاتهما في العاصمة النمساوية فيينا، قضايا الحفاظ على الاستقرار والقدرة على التوقع في ظروف ما بعد انتهاء معاهدة القوى النووية متوسطة المدى.
واتفاقية «ستارت الجديدة»، السارية منذ عقد والتي من المقرر أن تنتهي في فبراير المقبل، هي آخر اتفاقية متبقية حاليا للحد من الأسلحة النووية بين الولايات المتحدة وروسيا، اللتين تمتلكان معاً نحو 90 بالمئة من الأسلحة النووية في العالم.
وتضع اتفاقية «ستارت الجديدة» حدا لعدد قاذفات الصواريخ النووية عند 800 والرؤوس الحربية النووية العاملة إلى 1550.
وأثار موعد انتهاء صلاحية الاتفاقية، الذي يلوح في الأفق، مخاوف بشأن تجدد سباق التسلح.
وقال مصدر دبلوماسي روسي إن نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف لن يدلي بتصريح رسمي بعد المحادثات التي استمرت يوماً واحداً في فيينا.
وقالت موسكو إن المسؤولين ركزا، بشكل خاص، على تمديد معاهدة «ستارت الجديدة» للحد من الأسلحة النووية.
وأوضحت الوزارة، في موقعها على الإنترنت، أن سيرجي ريابكوف ومارشال بيلينجسلي بحثا أيضاً، خلال محادثاتهما في العاصمة النمساوية فيينا، قضايا الحفاظ على الاستقرار والقدرة على التوقع في ظروف ما بعد انتهاء معاهدة القوى النووية متوسطة المدى.
واتفاقية «ستارت الجديدة»، السارية منذ عقد والتي من المقرر أن تنتهي في فبراير المقبل، هي آخر اتفاقية متبقية حاليا للحد من الأسلحة النووية بين الولايات المتحدة وروسيا، اللتين تمتلكان معاً نحو 90 بالمئة من الأسلحة النووية في العالم.
وتضع اتفاقية «ستارت الجديدة» حدا لعدد قاذفات الصواريخ النووية عند 800 والرؤوس الحربية النووية العاملة إلى 1550.
وأثار موعد انتهاء صلاحية الاتفاقية، الذي يلوح في الأفق، مخاوف بشأن تجدد سباق التسلح.
وقال مصدر دبلوماسي روسي إن نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف لن يدلي بتصريح رسمي بعد المحادثات التي استمرت يوماً واحداً في فيينا.