أكد حزب "فاين جايل" الحاكم في إيرلندا، اليوم الاثنين، التوصل إلى اتفاق يسمح بتشكيل حكومة جديدة.
وقال بيان الحزب إن قادته وقعوا على "مشروع برنامج للحكومة" مع حزب "فيانا فيل" وحزب الخضر الأصغر.
وأضاف حزب "فاين جايل" أن الأحزاب البرلمانية المعنية بشأن برنامج الحكومة ستحاط علماً بالاتفاق.
وبعد أربعة أشهر من قيادة حكومة تصريف أعمال لشؤون البلاد، سيتقاسم الحزبان الرئيسيان، اللذان ينتميان إلى تيار يمين الوسط، "فيانا فيل" و"فاين جايل" السلطة مع حزب الخضر.
وتسبب تزايد التأييد لحزب "شين فين" الجمهوري اليساري في عدم حصول حزبي "فاين جايل" و"فيانا فيل" على مقاعد كافية لتشكيل حكومة أغلبية في انتخابات فبراير الماضي.
وكان دارا كاليري، نائب زعيم حزب "فيانا فيل" قد أعلن، في وقت متأخر أمس الأحد، أن الحزبين السياسيين التقليديين الرئيسيين في أيرلندا فشلا في التوصل إلى نتيجة بشأن مسودة اتفاق تتعلق بتشكيل الحكومة، بعد ثلاثة أشهر من المحادثات.
وصرح كالياري للإذاعة الوطنية "ار تي إي"، أمس، أنه سيوقع على اتفاق ويتوقع أن يفعل القادة الآخرون كذلك عندما تستأنف المحادثات اليوم الاثنين.
وقال "كانت هناك قضايا يجب التعامل معها على مستوى القادة.. سيجتمع الزعماء مرة أخرى في الصباح وأعتقد أن العملية ستنتهي صباح الغد".
وتابع كاليري أن المحادثات تركزت على الإسكان الذي وصل إلى أزمة لا يمكن تحملها في العاصمة دبلن، والصحة وإعادة بناء الاقتصاد بعد أزمة فيروس كورونا.
وقال بيان الحزب إن قادته وقعوا على "مشروع برنامج للحكومة" مع حزب "فيانا فيل" وحزب الخضر الأصغر.
وأضاف حزب "فاين جايل" أن الأحزاب البرلمانية المعنية بشأن برنامج الحكومة ستحاط علماً بالاتفاق.
وبعد أربعة أشهر من قيادة حكومة تصريف أعمال لشؤون البلاد، سيتقاسم الحزبان الرئيسيان، اللذان ينتميان إلى تيار يمين الوسط، "فيانا فيل" و"فاين جايل" السلطة مع حزب الخضر.
وتسبب تزايد التأييد لحزب "شين فين" الجمهوري اليساري في عدم حصول حزبي "فاين جايل" و"فيانا فيل" على مقاعد كافية لتشكيل حكومة أغلبية في انتخابات فبراير الماضي.
وكان دارا كاليري، نائب زعيم حزب "فيانا فيل" قد أعلن، في وقت متأخر أمس الأحد، أن الحزبين السياسيين التقليديين الرئيسيين في أيرلندا فشلا في التوصل إلى نتيجة بشأن مسودة اتفاق تتعلق بتشكيل الحكومة، بعد ثلاثة أشهر من المحادثات.
وصرح كالياري للإذاعة الوطنية "ار تي إي"، أمس، أنه سيوقع على اتفاق ويتوقع أن يفعل القادة الآخرون كذلك عندما تستأنف المحادثات اليوم الاثنين.
وقال "كانت هناك قضايا يجب التعامل معها على مستوى القادة.. سيجتمع الزعماء مرة أخرى في الصباح وأعتقد أن العملية ستنتهي صباح الغد".
وتابع كاليري أن المحادثات تركزت على الإسكان الذي وصل إلى أزمة لا يمكن تحملها في العاصمة دبلن، والصحة وإعادة بناء الاقتصاد بعد أزمة فيروس كورونا.