أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، بسحب الحرس الوطني من العاصمة واشنطن، معتبراً أنّ الوضع صار تحت السيطرة بعدما شهدت الأيام الفائتة احتجاجات على صلة بوفاة جورج فلويد.
وكتب على موقع تويتر «أصدرت الأمر للتو إلى حرسنا الوطني بالشروع في الانسحاب من (العاصمة) واشنطن بعدما صار كل شيء تحت السيطرة».
وأضاف أنّهم سينسحبون «ولكن بإمكانهم العودة سريعا إذا اقتضى الأمر. متظاهرون عددهم أقل بكثير مما كان متوقعا أمس (السبت) مساء».
وتظاهر عشرات آلاف الأميركيين سلمياً السبت في مدن عدة في البلاد. ولم يقع أي حادث خلال التجمع في العاصمة الفدرالية على مقربة من البيت الأبيض الذي طوق بأسلاك شائكة.
والحرس الوطني هو قوة احتياط في الجيش الأميركي يمكن الاستعانة بها في حال حصول كوارث طبيعية أو أعمال شغب.
وبعد تظاهرات عنيفة وعمليات نهب في مدن أميركية عدة، أثار الرئيس الأميركي جدلاً الاثنين الفائت بعدما توعد بنشر الجيش لإرساء «القانون والنظام».
وتتواصل التظاهرات بوتيرة يومية منذ قضى الأسود جورج فلويد في 25 مايو الفائت في مينيابوليس (شمال) بعدما جثا شرطي أبيض على عنقه لأكثر من ثماني دقائق.
وكتب على موقع تويتر «أصدرت الأمر للتو إلى حرسنا الوطني بالشروع في الانسحاب من (العاصمة) واشنطن بعدما صار كل شيء تحت السيطرة».
وأضاف أنّهم سينسحبون «ولكن بإمكانهم العودة سريعا إذا اقتضى الأمر. متظاهرون عددهم أقل بكثير مما كان متوقعا أمس (السبت) مساء».
وتظاهر عشرات آلاف الأميركيين سلمياً السبت في مدن عدة في البلاد. ولم يقع أي حادث خلال التجمع في العاصمة الفدرالية على مقربة من البيت الأبيض الذي طوق بأسلاك شائكة.
والحرس الوطني هو قوة احتياط في الجيش الأميركي يمكن الاستعانة بها في حال حصول كوارث طبيعية أو أعمال شغب.
وبعد تظاهرات عنيفة وعمليات نهب في مدن أميركية عدة، أثار الرئيس الأميركي جدلاً الاثنين الفائت بعدما توعد بنشر الجيش لإرساء «القانون والنظام».
وتتواصل التظاهرات بوتيرة يومية منذ قضى الأسود جورج فلويد في 25 مايو الفائت في مينيابوليس (شمال) بعدما جثا شرطي أبيض على عنقه لأكثر من ثماني دقائق.