واشنطن (أ ف ب)
أظهرت حسابات أجرتها وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أن احتمال اصطدام الكويكب YR4، الذي اكتشفه علماء الفلك أخيراً، بالأرض في عام 2032 أصبحت نسبته 3.1%، وهو أعلى مستوى جرى تسجيله على الإطلاق منذ بدء الرصد.
ويُقدّر عرض الكويكب بين 40 و90 متراً، وقد يصطدم بالأرض في 22 ديسمبر 2032، وفق تقديرات وكالات الفضاء الدولية، ما قد يُلحق أضراراً كبيرة تصل إلى حد تدمير مدينة بأكملها.
وفي حال اصطدامه بالأرض فإن تأثيره قد يكون أقوى بـ500 مرة من القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما، بحسب التقديرات الحالية. وهذا يكفي لمحو مدينة بأكملها.