القاهرة (الاتحاد)

أثارت المغنية والممثلة الأميركية جينيفر لوبيز قلق معجبيها بسبب ظهورها، وقد خسرت الكثير من الوزن، واعترفت بأنها لم تصل أبداً في أي مرحلة من حياتها إلى تلك النحافة، في الوقت الذي أثيرت فيه إشاعات قوية حول انفصالها عن زوجها النجم الأميركي بن أفليك.
صرحت لوبيز (54 عاماً)، خلال مقابلة تلفزيونية بأنها خسرت بضعة كيلوغرامات أثناء تصويرها فيلم «قبلة المرأة العنكبوت» والذي يحتوي على الكثير من الرقص والغناء والحركة، الأمر الذي كان مرهقاً بالنسبة لها.
وأعرب معجبو لوبيز عن قلقهم على صحتها إزاء نحافتها الشديدة التي ظهرت في الصور التي شاركتها مع جمهورها على «انستغرام»، وتساءل الكثيرون في التعليقات عن سبب ذلك وكيفية فقدانها لوزنها بتلك السرعة، بينما أشاد آخرون بمظهرها الرائع وملابسها الجميلة، إلا أنها لم ترد على أي من التعليقات.
وذكر موقع «The Things» الأميركي، إنه في نفس الوقت، ظهر زوجها بن أفليك في العديد من الصور بمظهر أشعث غير مهندم، ويبدو عليه الاكتئاب والبؤس، الأمر الذي أثار التساؤلات أيضاً، لاسيما بعدما قال أحد المدونين: إن أفليك ولوبيز لا يعيشان معاً، وإنهما منفصلان ويوشكان على الطلاق.