سيدني  (د ب أ)

حذر بحث جديد من أضرار بيئية كبيرة نتيجة ظهور مسببات الأمراض القديمة، جراء ذوبان الجليد والتربة الصقيعية..
وأجرى الباحثون بمركز المفوضية الأوروبية للأبحاث المشتركة وجامعة فليندرز بأستراليا، تجارب محاكاة، غزت فيها مسببات الأمراض القديمة التي كانت متجمدة مجتمعات مستضيفة لها تشبه البكتيريا..
وأظهرت عمليات المحاكاة الرقمية أن العوامل المُمرِضة القديمة يمكن أن تعيش وتتطور في العالم الحديث، وأن 3% منها يهمين علىى بيئته الجديدة، وسجل نحو 1% من هذه العوامل الغازية نتيجة غير متوقعة، حيث تسبب في هلاك ثلث الأنواع المضيفة.