أبوظبي (الاتحاد)
قررت الممثلة والمغنية الأميركية جنيفير لوبيز(54 عاماً) بيع أحد ممتلكاتها في مدينة لوس أنجلوس، وهو قصر ضخم مقابل 40 مليون دولار، وهو أقل من المبلغ الذي يستحقه المنزل، فقد قدِّر من قبل بـ 42.5 مليون دولار.
يُعتبر القصر واحداً من أفخم العقارات في ولاية كاليفورنيا، وقد اشترته جينفير، بمبلغ 28 مليون دولار عام 2016، وكان معروضاً في الأصل بمبلغ 39 مليون دولار.
بني القصر على مساحة 14 ألف قدم، ويحتوي على 7 غرف نوم و13 حماماً، وحمام سباحة مزين بالنباتات المورقة ومسبح كبير في الهواء الطلق.
صمّم القصر المهندس المعماري صموئيل ماركس، على الطراز الفرنسي، ويضم ملعب جولف مصغراً ومكاناً مفتوحاً للحفلات الموسيقية، وجسراً خاصاً لا يمكن الدخول إلى المنزل إلا من خلاله.
وذكر موقع The Richest الكندي، أنه لا يُعرف متى تخلت جينفير عن القصر، وقرارها يرتبط بزوجها الجديد الممثل الأميركي بن أفليك، حيث أعلن الثنائي عن شرائهما قصراً جديداً العام الماضي بعد عدة أشهر من عقد قرانهما.
 والقصر الجديد اشتراه الزوجان بـ 65 مليون دولار ويحتوي على 10 غرف نوم و17 حماماً و4 مطابخ على مساحة 1.1 فدان من الأراضي التي تطل على مناظر خلابة بالمدينة، مثل ملعب بيل إير كونتري كلوب للغولف.