لندن (أ ف ب) 

خلصت دراسة واسعة أجرتها جامعة أكسفورد إلى أنه لا عواقب سلبية للوقت الذي يمضيه عشاق ألعاب الفيديو في اللعب على جودة حياتهم.
ولم تجد الدراسة التي تابعت نحو 40 ألف لاعب فوق سن الثامنة عشرة لمدة ستة أسابيع سوى «القليل من الأدلة» على وجود علاقة سببية بين ألعاب الفيديو ونوعية الحياة.
وأوضح الباحثون الذين نُشرت دراستهم في مجلة «ذي رويال سوسايتي»، أنه من المحتمل أن يكون متوسط تأثيرات ألعاب الفيديو على نوعية حياة اللاعب محدوداً جداً، سواء سلباً أو إيجاباً.