أبوظبي (وكالات)
بالخروج إلى الشواطئ واللهو في مياه النوافير، يواجه الأوروبيون الارتفاع القياسي في درجات الحرارة.
وأصبح من المعتاد مشاهدة الكبار والصغار يأخذون استراحات قصيرة في أحواض النوافير الموجودة في الميادين العامة بحثاً عن نسمات رطبة حانية تخفف من آثار الموجة شديدة الحرارة التي تضرب القارة العجوز.
فيما لجأ آخرون إلى الجزر والشواطئ والرحلات البحرية هرباً من حر المدن.
وتشير توقعات مراكز الأرصاد الجوية الأوروبية إلى استمرار الموجة الحارة التي تخيم على مساحات شاسعة من القارة حتى مطلع أغسطس المقبل، على أقل تقدير.