سيدني (أ ف ب)
كشف تقرير حكومي أن النباتات والحيوانات الفريدة في أستراليا معرضة لخطر أكبر من أي وقت مضى بسبب حرائق الغابات والجفاف والنشاط البشري والاحترار المناخي.
وقدّم التقرير العلمي صورة قاتمة عن الأضرار الكبيرة اللاحقة بالحياة البرية في البلاد. فمنذ مطلع القرن العشرين، ارتفع متوسط درجة حرارة الأرض في أستراليا بمقدار 1.4 درجة مئوية بسبب الاحترار، ما أدى إلى تسريع تدهور النباتات والحيوانات.
ووصفت وزيرة البيئة تانيا بليبيرسك نتائج التقرير بأنها «صادمة». وقالت: إنها تحكي قصة أزمة وتدهور في البيئة الأسترالية.