باريس (أ ف ب)
بعد قرنين على تفكيك رموز الكتابة الهيروغليفية، تطلق المكتبة الوطنية الفرنسية في باريس «سنة شامبوليون» مع معرض يضيء على النبوغ الفكري للعالم الشغوف باللغات جان فرنسوا شامبوليون المولع بمصر القديمة.
وحفر شامبوليون اسمه في التاريخ كأب علم المصريات الذي يثير شغفاً فرنسياً كبيراً منذ حملة الإمبراطور نابليون بونابرت على مصر سنة 1798.
وفي سبتمبر 1822، نجح العالم الفرنسي في فك ألغاز هذه الكتابة بعدما ضاعت معانيها لأكثر من ألف سنة.
وتعرض المكتبة الوطنية الفرنسية نسختين من حجر رشيد، إحداهما بالصبّ والثانية بالحفر، وهو نصب حجري موجود في المتحف البريطاني «بريتش ميوزيم».