نيويورك (أ ف ب)
أصبحت النسخة الجديدة لاستعراض «ويست سايد ستوري» المسرحي ضحية جانبية جديدة لجائحة كوفيد-19، إذ أعلن منتجوها أنها لن تعود إلى خشبات برودواي كما كان مقرراً سابقاً. وهذه النسخة الجديدة من العمل المسرحي الشهير كانت قد انطلقت في فبراير من العام الماضي، لكنها اضطرت للتوقف بعد شهر واحد فقط بسبب تفشي الفيروس في نيويورك. ويحمل هذا العمل توقيع المخرج البلجيكي إيفو فان هوفه الذي أدخل تحولاً غير مسبوق على المسرحية الموسيقية المنتجة أصلاً في العام 1957، مع طاقم أكثر تنوعاً ومواضيع تحاكي الواقع الحالي بما يشمل عنف الشرطة والاغتصاب.