طالب معجبو مغنية البوب الأميركية، بريتني سبيرز، أن تجري مقابلة مع أوبرا وينفري، تتحدث فيها عن حياتها الخاصة ومعاركها القانونية مع والدها. على غرار تجربة الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل.
 
وأنتجت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية فيلما وثائقيا جديدا بعنوان "فرامينيغ بريتني"، يتحدث عن وصاية والدها جيمي سبيرز عليها، وعلى ثروتها البالغة 60 مليون دولار لمدة 12 عاما بسبب مشاكل حول صحتها العقلية.

وقال مصدر مطلع إن سبيرز فكرت في السابق، في أن تروي قصتها علنا، لأنها لا تحبذ أن تروى على لسان الآخرين، لكنها ترددت لأنها تكره إجراء المقابلات.

وأشار المصدر إلى أنه إذا أقدمت بريتني سبيرز على هذه الخطوة، فستكون أوبرا خيارها الأول. لكن “سيتعين على بريتني اتخاذ خطوات معينة قبل التحدث علانية".

وأخبرت بريتني أوبرا في عام 2002، حيث كانت تبلغ 20 عامًا إنها كانت تريد أن تعرف نفسها، وماذا تريد، و"عدم وجود أشخاص يملوون عليها ما تفعله".