معتز الشامي (دبي)

27 لاعباً تبادلوا الأدوار خلال 13 مباراة، رسمت الطريق إلى نهائي دوري أبطال آسيا، وتوجت العين باللقب الثاني في تاريخه، في إنجاز يفخر به كل إماراتي. رسم لاعبو «الكتيبة البنفسجية» الفرحة على وجوه «الأمة العيناوية»، وتخطوا الصعاب وروضوا المستحيل في بطولة شهدت مسيرة ملحمية وأسطورية لفريق يعرف كيف يواجه كبار آسيا وهو كبيرهم.
أبدعت كتيبة «الزعيم» في ربوع «القارة الصفراء»، ونجح الجهاز الفني في توظيفها عبر تطبيق فلسفة «المداورة»، واستغلال كل الإمكانيات، لمنح الفرصة لأجهز العناصر، للمشاركة في مسيرة جاءت حافلة ومليئة بالتحديات.