عبدالله عامر (أبوظبي)

شهد ميدان الوثبة، صباح أمس، انطلاق منافسات النسخة العاشرة من مهرجان البيت متوحد للحقايق الصعوب، بمشاركة كبيرة لملاك الهجن من أبناء الدولة ودول مجلس التعاون الخليجي في الميدان الجنوبي، وركضت نجائب الأصايل على مدار 20 شوطاً، منها 10 للإنتاج ومثلها للمفتوح.
وانتزعت «حيلة» لهادف الحزمي بن قناص العامري ناموس الشوط الرئيسي الأول، محققة المركز الأول ومجسم البيت متوحد في تحدي الحقايق الأبكار الصعوب الإنتاج، بعد أن قطعت مسافة 3 كيلومترات بزمن 4:25:6 دقيقة، وحلَّق «طاغي» لمالكه أحمد علي بن هادي المنصوري بناموس الشوط الثاني والخاص بالحقايق الجعدان الصعوب الإنتاج، محرزاً المركز الأول والمجسم وبزمن 4:26:5 دقيقة.
وفي الشوط الثالث وأول أشواط المفتوح، تصدرت «قرار» لمحمد سيف بن عتيق بن محمد العميمي مراحل الشوط الخاص بالحقايق الأبكار الصعوب، لتصل في المركز الأول وتكسب المجسم بتوقيت 4:22:3 دقيقة، أفضل توقيت، وفي آخر أشواط الرموز أهدى «متعب» مالكه حمدان محمد سعيد بن مروشد المهيري، مجسم الحقايق الجعدان المفتوح، بعدما قطع مسافة الشوط بزمن 4:25:4 دقيقة، وحصل جميع الفائزين بالمراكز الأولى في أشواط الرموز على جائزة نقدية قيمة بلغت 200 ألف درهم.
وفي الشوط الخامس، حصد «الظبي» لسالم الصغير بن سالم الزبون الوهيبي، المركز الأول بتوقيت 4:29:1 دقيقة، وفي الشوط السادس، فازت «غزلان» لمبارك خليفة بن زاهره الخييلي، بالمركز الأول بتوقيت 4:31:8 دقيقة، وفي الشوط السابع، كان الموعد مع «الفايز» لزايد سعيد بن عيسي الفلاحي بتوقيت 4:27:3 دقيقة، وفي الشوط الثامن، حصل «شواهين» للناصر عبدالله بن سالم السعدي على الناموس بتوقيت 4:29:4 دقيقة، وفي الشوط التاسع، حصدت «روعة» لمبارك حمود بن سالمين المنصوري، المركز الأول بتوقيت  4:27:9 دقيقة، وفي عاشر الأشواط نال «الوضيحي» لعبدالله سالم عبدالله شامس الوهيبي، ناموس الشوط بتوقيت 4:26:6 دقيقة.
وفي الأشواط من الحادي عشر حتى العشرون، كان الفوز من نصيب، «الخمرية» لمحمد طيب بن راشد الدرعي، و«نصايح» لراشد عبيد عبدالله بن حليس الوهيبي، و«مياس» لمحمد طيب بن راشد الدرعي، و«الظبي» لحمدي سالم بن حمديد المنصوري، و«الساهر» لمظفر محمد بن خموشة العامري، و«شردة» لمحمد ناصر سعيد الكتبي، و«سلابة» لعلي محمد بن سلطان العويسي، و«عالي» لعبدالله حمد سعد بن عبدالله العرياني، و«مناورة» لحمدان محمد سعيد بن مروشد المهيري، و«الغزال» لناصر معيوف بن سرحان الدرعي.