أبوظبي (الاتحاد)

تنصح هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية بـ:
-  اتباع إرشادات المرشد الزراعي في منطقتك للتأكد من كميات المياه المستخدمة في زراعة النخيل.
-  مراعاة اختلاف طرق ري النخيل باختلاف مصادر المياه ووفرتها ونوعيتها ونوعية التربة والتضاريس والعوامل الجوية وعمر أشجار النخيل.
-  مراعاة اختلاف كمية الماء التي تحتاج إليها شجرة النخيل من منطقة إلى أخرى، حسب العوامل المناخية، ونوع المياه وصنف النخيل، ومسافات الزراعة وطرق الري وعوامل التربة.
وأكدت «الهيئة» أن الطبيعة الصحراوية في الإمارات تتطلب وجود أشجار النخيل المتحملة للظروف المتغيرة في كل إمارة، وفي كل موقع ومنزل، كما يمكن استخدام أشجار النخيل مصدات للرياح ووسيلة لمكافحة التصحر والذي يعد خطراً على الرقعة الزراعية، موضحة أن طرق ري النخيل تختلف باختلاف مصادر المياه ووفرتها ونوعيتها ونوعية التربة والتضاريس والعوامل الجوية والعمالة وعمر أشجار النخيل. وتختلف كمية الماء التي تحتاج إليها شجرة النخيل من منطقة إلى أخرى حسب العوامل المناخية ونوع المياه وصنف النخيل ومسافات الزراعة وطرق الري وعوامل التربة.