وافق صندوق الأوبك للتنمية الدولية «أوفيد»، على منح قرض بقيمة 10 ملايين دولار إلى القطاع العام في غواتيمالا، لدعم استراتيجية قطاع الصحة العامة وسد احتياجات الطوارئ الناجمة عن انتشار وباء كورونا المستجد.
وأعلن الصندوق، في بيان صادر عن مقره الرئيس في العاصمة فيينا، عن الموافقة على منح مساعدات طارئة بقيمة مليون دولار لدعم جهود منظمة الصحة العالمية، ذات الصلة بفيروس كورونا المستجد، في دول أميركا اللاتينية، وتعزيز الكشف عن الحالات المصابة بالفيروس، وتدريب العاملين في قطاع الصحة، وتعزيز البنية التحتية للرعاية الصحية الطارئة.
وأكد الدكتور عبدالحميد الخليفة، مدير عام صندوق الأوبك، التزام «أوفيد» بفعل كل ما هو ممكن لدعم جهود البلدان النامية للتخفيف من آثار الوباء المزعزعة للاستقرار واحتوائه والتعافي منه.. وقال: «لقد حان وقت التعاون لتلبية الاحتياجات الملحة للبلدان النامية».
وأفاد البيان بأن الصندوق وجه المنح المالية عبر منظمة الصحة العالمية، للمساهمة في دعم شراء وتوزيع المواد الاستهلاكية والمعدات التي تشتد الحاجة إليها، والمتعلقة بالأزمة الصحية الناجمة عن وباء كورونا المستجد في الإكوادور وفنزويلا.
وأعلن الصندوق، في بيان صادر عن مقره الرئيس في العاصمة فيينا، عن الموافقة على منح مساعدات طارئة بقيمة مليون دولار لدعم جهود منظمة الصحة العالمية، ذات الصلة بفيروس كورونا المستجد، في دول أميركا اللاتينية، وتعزيز الكشف عن الحالات المصابة بالفيروس، وتدريب العاملين في قطاع الصحة، وتعزيز البنية التحتية للرعاية الصحية الطارئة.
وأكد الدكتور عبدالحميد الخليفة، مدير عام صندوق الأوبك، التزام «أوفيد» بفعل كل ما هو ممكن لدعم جهود البلدان النامية للتخفيف من آثار الوباء المزعزعة للاستقرار واحتوائه والتعافي منه.. وقال: «لقد حان وقت التعاون لتلبية الاحتياجات الملحة للبلدان النامية».
وأفاد البيان بأن الصندوق وجه المنح المالية عبر منظمة الصحة العالمية، للمساهمة في دعم شراء وتوزيع المواد الاستهلاكية والمعدات التي تشتد الحاجة إليها، والمتعلقة بالأزمة الصحية الناجمة عن وباء كورونا المستجد في الإكوادور وفنزويلا.